الصفحه ١٣٣ : بالراء وشيخنا المذيل سماه جان ـ بالنون
ـ فوصل إلى حلب في أول يوم أو ثاني يوم من شوال سنة ست وعشرين. وكان
الصفحه ١٣٩ : الأمير الكبير بحلب مطع وسودون الدوادار وكاتب السر القاضي نور الدين
إلى عسكر مصر يعرفهم بوفاة السلطان
الصفحه ١٥١ :
وإذا أنا بشخص قد
دخل إلى البيت وبشخص يمشي بين يديه ومعه شمعة ومعه كتاب فلما وصلا إلى المكان الذي
الصفحه ١٥٧ : فكان ثلاثين ألف دينار ،
فاستقل السلطان ، فاستأذن السلطان في بيع موجوده فبلغت مصادرته إلى مائة ألف دينار
الصفحه ١٥٨ :
سنة أربع وأربعين [وثمانمائة]
في ثاني المحرم
وصل القاضي عبد الباسط من مكة إلى القدس. وفيها وصلت
الصفحه ١٨٥ : أيدي التتار فدلهم عليه فأخذوه وعذبوه.
فجاء بهم إلى الشرفية إلى بيتهم الذي هو لهم بشرط الواقف وهو على
الصفحه ١٨٧ : المحمرة تدريس الشيخونية لما
انتقل إلى القدس مدرسا بالصلاحية فمات ابن المحمرة فاستقل بها ثم ولي قضاء الشام
الصفحه ١٩٢ : وأنا بأبيات أستحضرها
الآن فأستصبحها صحبته إلى القاهرة وبعد وصوله إليها غضب السلطان عليه ونفاه إلى
القدس
الصفحه ٢٠٣ : ، وكان يكرم
العلماء ويعظمهم ويقرأ البخاري عنده ويحضر وينظر إلى الفضلاء بعين الإكرام ، وكان
أميرا كبيرا
الصفحه ٢٠٤ : إلى
الجامع لصلاة الجمعة وهو من أتباع الشيخ محمد بن بهادر (٢).
وفي ثامن عشر ربيع
الأول جاء
هواء عظيم
الصفحه ٢٢٩ :
بموته كما وصفت ،
فتعجب لما ذكر من شعره والذي صار من قوله كأنه ينظر إلى مكانه جنازته.
فقلت : " إن
الصفحه ٢٤٢ :
إذا لئام الورى
بها مدحت
لا تهملن مدحي
فديت
فما إلى سواكم
في العالمين بحت
الصفحه ٢٥٩ : قرية (أبزموا) و (أرحاب) وأرسله إلى المدينة المشرفة ، وثمر
مال الأيتام ونماه.
وله مؤلف في
الفرائض سماه
الصفحه ٢٦١ : ء
الدين كبير الرياسة غزير السياسة لا يكاد أحد يسبقه إلى عزاء ولا هناء. ولا ينزل
من مضارب الرئاسة إلا في
الصفحه ٢٨٣ :
وفي العشر الثاني
من جمادى الآخر ورد كتاب من نائب درندة بلبان إلى كافل حلب يتضمن أن ولده إبراهيم
نائب