الصفحه ١٣١ : الدوادار أتابك العساكر بالشام وحاجب الحجاب وغالب عسكرها وعسكر حماة ـ وورد
مرسوم إلى عمر سبط بن شهري لحلب
الصفحه ١٧٤ : . وانفصل
القاضي جمال الدين الباعوني إلى قضاء دمشق عوضا عن الوفائي. وكان بحلب فضل كبير
إلى الفدية
الصفحه ١٨٣ :
نهار الأحد رابع
عشر المحرم سنة ثمان. وكان كافل القلعة شاهين فأخرج نساءه إلى سور القلعة ورفعن
الصفحه ٢٠٠ : غالب أهل حلب
دار العدل منتصرين للسوبيني. وخاف الكافل من الرجم. فأشار إلى بعض جماعته إذا حصل
الرجم
الصفحه ٢١٥ : أيضا. وكانت زوجة ابن النووي ماتت وزاد في مخاصمتهم وشتمهم فأنفوا من ذلك.
وخرجوا إلى القاهرة شاكين
الصفحه ٢٢٦ :
سنة أربع وخمسين وثمانمائة
في يوم السبت
مستهل السنة خرج كافل حلب الحمزاوي إلى جهة الجبول بسبب
الصفحه ٢٣٢ :
/ (٢٣ ظ) م وانتقل منها إلى نيابة صفد ثم إلى حلب وصحبتهم العساكر ونزلوا بالميدان
الأخضر وذلك بسبب نزول
الصفحه ٢٣٦ : السفطي ثم طلع إلى السلطان ثم
توفي بعد ثلاثة أيام وكان يدعي علما كثيرا ويقرأ بعض الناس عليه (الكشاف) خوفا
الصفحه ٢٤٤ :
ثلاث سنين ثم رجع
إلى بلده.
ثم خرج منها إلى
مصر ثم إلى الحجاز فاجتمع بابن صديق فسمع عليه البخاري
الصفحه ٢٨٠ :
وفي عاشر شوال حضر
قاصد من قلعة جعبر إلى كافل حلب. وذكر أن أهل قلعة جعبر أذعنوا لتسليمها
إلى
الصفحه ١١١ : طرابلس إذ ذاك ـ ودخل
حلب في مستهل رمضان واستمر نائبا بها إلى شهر شعبان فجاء الأمير جكم إلى حلب
فتقاتلوا
الصفحه ١١٢ :
بعده. فلما حل
ركاب قاضي القضاة صدر الدين المشار إليه بحلب توصل بحنوه وصدق محبّته إلى أن أعرف
أين
الصفحه ١٢٠ :
(تولية الأمير قجقار القردمي عام ٨٢٠ ه).
ثم وليها قجقار
القردمي (١).
واستمر نائبا إلى
أن أمسكه
الصفحه ١٢٣ : أن يحضر فعرف أنه لم يبلغه ذلك فانزعج بدر الدين العيني لكونه كان رسوله
إليه واستمر ينتظره إلى أن حضر
الصفحه ١٢٤ :
وامتنع الناس
بالقلعة ، ثم رحل في تاسع عشر رمضان إلى بلاده ، وكان السلطان ندم وقرايلوك وعوقب
قرا