الصفحه ٢٢١ :
وفي أحاديث خير
المرسلين له
أعلى مقام
وإسناد وحسن نظر
الصفحه ٢٦٠ :
والشرفية
والظاهرية ومشيخة الشمسية ونظر الجميع. وكانت أوقاف بني العجمي منتظمة في أيامه.
وعمر شمالية
الصفحه ١٧١ : ، وعلى ديوان السلطان كل شهر مكوكا من
القمح ومكوكا من الشعير ، وأعطاه خمسين أشرفيا نفقة.
ثم عاد إلى حلب
الصفحه ١١٧ : مقيدا إلى قلعة دمشق فسجن بها وسار إلى حماة وكان دمرداش قد عاد إلى حلب
فخرج منها إلى جهة قلعة الروم فدخل
الصفحه ١٢٢ :
دخول الشام ، ثم
جاء الخبر إلى حلب أنه هلك من جماعته ثمانية ومن الخيل نحو خمسة آلاف فرس ، ثم لما
الصفحه ٢٣٣ : فلما وصل إلى طرسوس ضيقوا عليه وأجروا عليه كل يوم رغيفا فكتب ربعة ومصحفا
عظيمين وأرسلهما إلى السلطان
الصفحه ١٣٢ :
وفي ثالث ربيع
الآخرة خرج العسكر المنصور صحبة كافل حلب إلى جهة العمق ولما كان ثاني جمادى
الأولى ورد
الصفحه ٢١٧ : أنه ولي في خامس عشر رمضان وخرج ابن الخرزي
إلى حماة يوم الخميس تاسع عشري شوال.
وفي يوم الاثنين
رابع
الصفحه ٢٦٤ : ما قال له الكافل فأشار
عليه بالتأخير والتمهل ، ثم جاء إلى بيته وأحضر عبد الرحمن إلى داره ببا حسيتا
الصفحه ١٣٤ :
ليرجع فتقنطر وسقط
عن الفرس فلحقوه ، وضربوه بسيف ورمح وحملوه إلى قلعة الشام. وانكسر عسكره ونهبوا
ما
الصفحه ١٤٠ :
من الدخول إلى
حلب. فلما قطع عقبة (قالي بالي) ونزل تحت العقبة وكان المصريون إذ ذاك نازلين بلوك
الصفحه ١٤٧ :
وقال له : الرأي
في ذهابك إلى مصر لتزيل ما في خاطر السلطان منك. وإن أنت أقمت يقول السلطان هذا
عزلت
الصفحه ١٦١ :
إلى القاهرة فاتصل بخدمة جمال الدين الأستادار فحظي عنده واتصل به اتصالا شديدا ،
وصار لا يفصل أمرا إلا
الصفحه ١٦٦ :
تشريفه ودخل إلى
الجامع فقرىء توقيعه. ثم جاء إلى المدرسة الشرفية وسكن دارا على بابها وهو بيت
كمال
الصفحه ٢١٦ : يوم السبت
ثالث شوال ورد كتاب القاضي ضياء الدين بن النصيبي إلى القاضي محب الدين ابن الشحنة
إلى حلب