الصفحه ٩٩ :
بأنطاكية والكنز
لوح من ذهب (١). والذهب لا يصدأ ولا يتغير. مكتوب فيه (٢) :
«بسم الله الرحمن
الصفحه ٩٨ : أفدع فتركوه كما
كان.
وقال الله تعالى :
(وَكانَ تَحْتَهُ
كَنْزٌ لَهُما)(٤). وورد عن ابن عباس : هو
الصفحه ٥٠٢ :
وكان أبو الشيخ
بدر الدين من أهل العلم والأدب شرع في نظم الكنز ، ومن نظمه وقد عرضت له حمى ليليه
الصفحه ٤٥٨ : بعض جزائر البحر (١). وبجبلة قبر يزار يقال أنه قبره. انتهى.
وقرأت في تاريخ
الصاحب : قال : ودفن بسوفين
الصفحه ١٤١ :
وثلاثمائة خرج بعمان طائر من البحر كبير أكبر من الفيل ووقف على تل هناك ، وصاح
بصوت عال ولسان فصيح : «قد قرب
الصفحه ١٤٣ :
ومنها :
في سنة ثمان
وعشرين وأربعمائة كان غلا [ء] عم الدنيا بأسرها شرقا وغربا من البحر إلى البحر
الصفحه ١٤٩ :
ومنها :
في سنة تسع وخمسين
وستمائة وردت الأخبار من ناحية عكا أن سبع جزائر من البحر خسف بها
الصفحه ١٥٠ : .
وورد الخبر من
الاسكندرية بأن المنار انشق وسقط من أعلاه نحو الأربعين بدنة (٥). وأن البحر هاج وألقى الريح
الصفحه ١٥١ : قلعة
صفد. وأن البحر من جهة عكا انحسر قدر فرسخين وانتقل من موضعه إلى البر فظهر في
مواضع الماء أشيا
الصفحه ٤٩٩ : ........ «٢»
ولا عجب من درة مثل زهرة
..... إلى البدر .... والبحر
تفآلت إذ وافت من ابن
الصفحه ٥٥ : . حتى قيل عنه البحر. توفي عام ٦٧
ه. وقيل غير ذلك (تهذيب سير أعلام النبلاء : ١ / ١٠١).
(٣) ليست واضحة
الصفحه ١٢٥ : التراب والحشيش وأجرى الماء على ذلك.
__________________
(١) عبد الله بن علي
بن البحر (عبد الله بن عباس
الصفحه ١٤٦ : . وانفلق البحر إلى قبرص
(٤) وقذف بالمراكب إلى ساحله.
وقرأت في تاريخ
الإسلام ؛ قال : «في سنة إحدى وخمسين
الصفحه ١٥٢ : ) كثيرة من العرب
والتركمان فألقاهم في البحر ثم عاود في العام القابل وأخرب دورا وأهلك أمما وكانت
عدد الدور
الصفحه ١٦٠ : (٤)
وقال بعضهم : إنه
ابتدأ من بحر الظلمات من خمسة عشر سنة قبل تاريخه. ودخل مكة.
وطبق شرق الأرض
وغربها