الصفحه ٢٣٦ : المسلسل بالأولية تبركا بالحديث النبوي. وفيه
مناسبة أخرى ظاهرة.
وفيه يقول ابن
حبيب :
في حلب دار
الصفحه ٢٤٥ : وأطراف البلد للنظر إلى محاسنه ، والاجتماع
بمحدثه والدي. وقرا [ء] ة الحديث فيه بشرط الواقف
الصفحه ٢٥٦ : قبلي بابه
القديم وشبابيك من جهة الغرب وبيت خلاء داخله ، ورتب له خطيبا وإماما ومؤذنين
وقارئا للحديث
الصفحه ٢٧٤ : زوري أوجبت ضيق صدره. فسار من حلب. وأقام
بالقدس وولي التدريس بها بالمدرسة الناصرية. وكان سمع الحديث بحلب
الصفحه ٢٨١ : الله بن محمد بن هبة الله بن المظهر بن علي
، أبو سعد التميمي. الحديثي ، ثم الموصلي ، قاضي دمشق ، وصاحب
الصفحه ٢٨٥ :
اشتغال قطب الدين هذا بنيسابور ومرو. وسمع الحديث وقرأ القرآن والأدب على والده.
ورأى الأستاذ أبا نصر
الصفحه ٢٨٨ : كثيرة. فعمّر منه مدرسة ثم عمر في جوارها دار حديث
وبينهما تربة له. وصار المشار إليه في تدبير الدولة بحلب
الصفحه ٣٠٢ : الحديث المشهور). كان من جلة مشايخ الأكراد. توفي عام
٦١٨ ه. بحلب ودفن خارج باب الأربعين في الموضع المعروف
الصفحه ٣٣٥ : .
قال الشيخ زين
الدين بن الوردي : ولقد كانت الدار المذكورة باكية لعدم بني العديم فصارت راضية
بالحديث عن
الصفحه ٣٦٩ : ـ أنه نشأ له ولد وأنه سمع أن أهل الحديث تطول أعمارهم فأحضروا والدي والشيخ
عز الدين لقراءة البخاري عنده
الصفحه ٣٧٣ :
المؤمن بن خلف الدمياطي. شرف الدين (٦١٣ ه ٧٠٥ ه) من حفاظ الحديث ومن أكابر
الشافعية.
(٣) مؤرخ الإسلام
الصفحه ٣٧٤ :
__________________
(١) الكتاب هو شرح
لكتاب : «الأحكام الكبرى في الحديث ، للشيخ أبي محمد عبد الحق بن عبد الرحمن
الأزدي الإشبيلي
الصفحه ٣٨١ : المغرورين (٢).
وانتهى الكلام
أيضا في آدر الحديث.
__________________
(١) عن أخبار وأقوال
: «الحسن
الصفحه ٤٠١ : . المتقدم ذكره في المدارس ودور
الحديث التي أنشأها إلى جانب مدرسته وتربته كانت دارا يسكنها.
«خانكاه
الصفحه ٤٢٣ : :
رحلت وخلفت
الحبيب بداره
برغمي ولم أجنح
إلى غيره ميلا
أعلل نفسي
بالحديث