الصفحه ٣٧٨ : وقفها : قرية
كرمايل (١) ببلد اعزاز.
ومنها :
دار : أنشأها ظهير
الدين بن العجمي بالقرب من الدار التي
الصفحه ٤٧٩ : «١»
ومن بير حاء شربنا تبركا
ومن كل بئر مس من مائها قطرا «٢»
ولما فرغنا من زيارة
الصفحه ٥٦٦ : ويجري إلى قرية التفاح ،
ويجتمع عليه عيون أخر من بلد تل باشر ، ثم ينتهي إلى (١١٣ و) فالفرات ، ويصب يه
الصفحه ٥٦٩ :
حقير وجليل ، وقرى فيها بنحو الإمالة قل متاع الدنيا قليل ، إلى أن منّ الله تعالى
وأخمد من ذلك الطوفان ما
الصفحه ٥٧٢ : بردى عندي
ولا دجلة
ولا مجاري
النّيل في مصر (٣)
أحسن مرأى من
قويق إذا
الصفحه ٥ :
المقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم
حلب من أقدم مدن
العالم إن لم تكن أقدمها. فتاريخها يرجع إلى قرون
الصفحه ١١٥ : :
ولد بمصر سنة
اثنتين وسبعين وخمسمائه (١). وسمع من العلامة عبد الله بن بري (٢) وأجاز له جماعة. وحدث
الصفحه ١٢١ :
قال المسعودي (١) : ووجدت أكثر شيوخ بني مروان من ولده وولد ولده يذهبون إلى
أنه كان ابن تسع وثلاثين
الصفحه ١٣٥ :
فنما الخبر إلى
المعتصم : فقبض على العباس وعلى (٩ ظ) ف من ساعده على ذلك وهو عائد من الفرات.
فلما
الصفحه ١٩٤ : [ء] فقولك المقبول
وعليك بعد
الخالق التعويل
واستبشر (٧) القرآن حين نصرته
الصفحه ٢١٢ : نعم. فأراهم كيفية التركيب. فأصبح
ولده وركبه.
وقرأت في تاريخ
الاسلام : وقد كان نور الدين أنشأ منبرا
الصفحه ٢٣٢ : مبتني
قبة
كسرى ما ابتناها
حيّيا السارية
الخضراء
منه حيّياها
الصفحه ٢٤٦ : القرآن ، وانقطع
صوته ثم عاد. وربما كان يتزعزع في بعض الأحوال.
وكذلك لسماع مؤذنه
شمس الدين التيزيني
الصفحه ٣٠٠ : بنقطه وإعرابه وجعل بين كل ورقتين ورقة سودا [ء] ليظهر
القص.
ودرس بها الشيخ
شرف الدين الأنصاري وغيره من
الصفحه ٣٣٨ :
هذه المدرسة
بالقرب من سويقة علي. أوصى الأمير ناصر الدين بن الحاج إبراهيم بن تقى البابي أن
يصرف من