الصفحه ١٣٨ :
قال ابن القيم :
وأخبرني جماعة من الشيوخ أنهم كانوا يعهدون الثمار أكبر مما هي الآن.
وكثير من هذه
الصفحه ١٧٣ :
هذا الطاعون.
وفي ذلك يقول
الأديب شمس الدين محمد الشهير بزيتون :
عجبت من طاعوننا
إذ التي
الصفحه ١٨٥ :
وظفر الدمستق
بداره وكانت خارج مدينة حلب بمشهد فوجد الدمستق فيها ثلاثمائة بدرة (١) من الدراهم
الصفحه ٢٠٣ : من حصون النقرة والأحص ، وسبا ، وأحرق ، ونهب ،
وعاد فنزل صلدع على نهر قويق.
وخرج إليه اتزر بن
ترك
الصفحه ٢١٣ :
وبالقبلية مكان في
الحائط : يقال أن قطعة من رأس زكريا عليه الصلاة والسلام فيه.
وتقدم الكلام على
الصفحه ٢١٤ : و) م والترصيف ، وجودة النحت.
وثقل الآلة وحسن التركيب والترتيب ، وكثرة ما فيه من الكوى طلبا للمكنة والخفة.
وليس
الصفحه ٢٣٧ : حلب. ونقل إليها. وكان حسن
السيرة ، ليس من أعجاب أولاد النواب في شيء (٢).
ومما قلت فيه
تضمينا
الصفحه ٢٣٨ :
منبر جامع محاسن
فضل
ذلك الجمع ماله
من نظير
خص عزا بجمعة
وخطاب
الصفحه ٢٤٩ : ونمو ببركة من أسسه. ووقف أهل الخير عليه أوقافا.
«جامع الحاج
سليمان الكردي (١)» :
«جامع الطواشي
الصفحه ٢٥٠ :
«جامع أرغون الكاملي
بالقرب من ساحة بزة» :
وهو جامع لطيف له.
منارة لطيفة على بابه و [ا] تجاه
الصفحه ٢٥١ : . ورتب له إماما وخطيبا ومؤذنين. وقراء سبع. وغير ذلك. وجعل له
منارة قصيرة. ووقف عليه شيئا من أملاكه
الصفحه ٢٥٥ :
شمس الدين أمير
حاج (١) المقرئ ، أحضره القاضي بهاء الدين من القاهرة وكان صوفيا منقطعا عن الناس
الصفحه ٢٦٣ :
وكاتب السر بحلب ـ
قال أن والده القاضي علم الدين. وعمه الشيخ شمس الدين الكاتب وكان من الأخيار خرجا
الصفحه ٢٦٥ : لكن يقيض الله من يقوم بكفايته.
وقد أحدث الشيخ
أحمد الحنفي القصير. وله اشتغال. وميل إلى (٤٢
الصفحه ٢٧٠ : معمل للزجاج. جاء إلى المعمل شخص ليلا ولمب منه
أن يأووه وهو في زي الفقراء ففعلوا فتركهم حتى ناموا وأخذ