الصفحه ٣٢٢ :
الميت ، اللهم إني
ضيفك ونزيلك ، وفي جوارك وفي حرمك ، وأنت أولى من أكرم ضيفه ورحم جاره ، وأعان
الصفحه ٣٣٣ :
الدوير على نهر
قويق من جهة القبلة. وحصة من رحا المحدثة ، وحوانيت بسوق الهوى. وحوانيت بسويقة
حاتم
الصفحه ٣٧٤ :
واتفقت له قضايا
بحلب مع ابن أبي الرضا أوجبت خروجه من حلب. (٦٦ و) م وخلف ولدا يقال له ولي الدين
الصفحه ٣٧٧ : .
ومنها :
الناصرية وقد
تقدمت في الجوامع. قال ابن الوردي في قصيدته ما يشهد بذلك ؛ وقد تقدمت قصيدته في
الصفحه ٣٨٤ :
والصحو (١) ، إلى غير ذلك من أحوالهم وإشاراتهم.
وقد قيل لعبد الله
بن المبارك : من الملوك؟ قال
الصفحه ٣٩٣ :
قال الذهبي وصاحب
مرآة الزمان : مجازف لا يتورع في مقالة منها أنه صاحب الصدقات والربط والخوانق
الصفحه ٣٩٦ : ملاصقا للمدرسة
الصلاحية من جهة الشرق. وكان عمارة عظيمة على بابه قناطر بلق. وفي أيامنا اشتراه (١) شخص يقال
الصفحه ٤١٠ :
وبسطام (١) بفتح الباء : بلدة مشهورة من أعمال قومس. انتهى.
قلت : وبالقرب من
هذه الزاوية بطرف
الصفحه ٤١١ :
أنشأها كافل حلب
دقماق :
[دقماق نائب حلب]
:
وكان من مماليك
برقوق. وكان معه بالكرك. وكان شكلا
الصفحه ٤٢٥ :
وقد جدد عليها
مأذنة شخص من أجناد القلعة : (ابن الجردق) وكان يقول : أنا من أقارب الواقف (١) وقف
الصفحه ٤٣٣ : الصحاح».
وجمع من الكتب مالا يوصف. وقصد بها من الآفاق. ولم يحب من الدنيا سواها. ولم يكن
له دار ولا زوجة
الصفحه ٤٤١ : (١) ترجمة بتاريخ شيخنا. سيأتي في خططها.
«مكتب الأمير ناصر
الدين بن ذي القادر» :
بالقرب من المصبغة
، وكان
الصفحه ٤٥٩ :
وأخبرني جماعة من
أهل جبلة قالوا كان ناظر وهو شيخ المكان تعدى على المقام فاستغاثوا به فنشأت سحابة
الصفحه ٤٦١ : في الذيل : وأجاب ولده إبراهيم :
شهاب الدين من شرف وقدر
علا مستغنيا عن اتصاف
الصفحه ٤٦٥ : بعث عبد
الله بن عمرو بن عثمان ومنها : يطلبك وقلت إنك مريض. قال : أحسنت فدخل الحمام
وتمرخ بدهن وصفرة