الصفحه ١٩٦ : [ء]. فكان يمر المار من الأسواق فيجد المرضى على
الدكاكين فإذا قارب الفرنج البلد للقتال. ووقع الصائح قام
الصفحه ١٩٧ : الروم وقدم إلى بزاعا وفعل ما سيأتي فيها. وأقام
على بزاعة بعد أخذها عشرة أيام. ثم رحل بمن معه من الفرنج
الصفحه ٢٠٢ :
ردت على الإسلام
عصر شبابه
وثباته من دونه
وثباته
صدم الصليب
الصفحه ٢٠٧ :
ولم يعمر من مال
الجامع وإنما عمره شخص يقال له : أبو بكر بن الحلواني وشرط لنفسه أن يسكن مدة حياته
الصفحه ٢٢٩ :
إلى الجامع فقد
سرق متاعه. فضحك. وقال : هذا لص مشفق. جزاه الله خيرا. وهو في أوسع الحل منه.
ومن
الصفحه ٢٥٦ : كانت إلى جانبه من جهة الغرب ، وتوصل إلى ذلك بطريق شرعي. وجدّ في
عمارته. ووسعه من شرقيته أيضا. وأقام فيه
الصفحه ٢٦١ : في (قرنة) سور حلب بين بابي النصر والفرج وكان يذبح فيه أغنام البلد. وكان
يتأذى الناس من رائحته. فسعى
الصفحه ٢٦٦ : جامع نير أصغر من الذي تقدم ذكره.
«الجامع المعروف
بجامع البختي (٣)» :
هذا الجامع شمالي
بانقوسا ، غير
الصفحه ٢٦٩ :
قال الحافظ الذهبي
، زعم بعضهم أنه أول من بنى المدارس. وليس كذلك فقد كانت المدرسة البيهقية
بنيسابور
الصفحه ٢٧٣ : بعمارتها شيئا فشيئا فلم يقبل. ثم ندم عند الموت. ولقد حصل من رائع
وقفها شيء فدفعه إلى دوادار كافل حلب قرقماش
الصفحه ٢٧٤ : عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن
أبو محمد الحلبي المعروف بالمجد ؛ كان من كبار الفقهاء الشافعية
الصفحه ٣١٠ : ينيف على أربعمائة ألف ؛ كذا قال ابن شداد (٢) وكان بشماليتها قبل فتنة تمر صندوق من الخشب ذكر أقارب
الصفحه ٣١٩ :
ولما تهدم عمره
جقمق الدوادار وجعله نصفين : نصفا لمدرسته بدمشق ولها (٥٣ و) ف غالب ضيعة من عمل
الباب
الصفحه ٣٢٠ :
على اتفاق معان
واختلاف روي
يطبق (٢) الأرض من سهل إلى جبل
كأنها (٣) خط ذاك
الصفحه ٣٢١ :
قلت : قد سمع من
عبد المنعم الفراوي تلك الأربعين السباعية. وروى (٥٣ ظ) ف عنه الصدر البكري وغيره