الصفحه ١٨ :
ترى من المؤلف؟
هل هو ابن خطيب
الناصرية!
المقدمة الثانية
للنسخة المطبوعة : «الحمد لله القديم
الصفحه ٤٠ :
مقدمة التحقيق
منهج في التحقيق :
كان الهدف منه
تقديم الكتاب للباحثين والقراء بنص سليم وواضح
الصفحه ٤٥ : فهرس حديث ـ علّه من إعداد أحمد بن إسماعيل تيمور كما في الجزء الأول ـ
ذيله أيضا بفهرس للكلمات العامية
الصفحه ٦١ :
[عشق امرأة]
وذكر أبو القاسم
محمد بن عبد الرحمن الشيزري في كتابه المذكور قال : شاهدت امرأة من أهل
الصفحه ٧٠ : علاء الدين مغلطاي (٣) في كتابه : (الواضح المبين (٤)) : هذا حديث إسناده صحيح. وإن كان جماعة من العلما
الصفحه ٩٦ :
يدهن في القضاء
فويل ثم ويل ثم
ويل
لقاضي الأرض من
قاضي السما
الصفحه ١٠٩ : بيته
مستقبلين الركن
من بطحائها.
ما أبصرت عيني
خيام قبيلة
إلا
الصفحه ١١٧ :
والعادل عمه حاصرا
دمشق. وأخذاها من الأفضل وأعطياه صرخد (١). ثم ولى المنصور محمد بن العزيز وأخذ
الصفحه ١٢٨ : ميتا مسجى بأكفانه مصبرا معه سيف إلى جانبه. فوزن
فوجدوه أحد عشر أوقية ـ بالطرسوسي التي وزن كل أوقية منها
الصفحه ١٢٩ : : (الكامل : ٥ / ٢٢٧ ـ خاقان خادم الرشيد).
(٢) أبو غالب همام بن
المهذب المعري : من الفضلاء المبرزين في كل
الصفحه ١٤٨ :
حمام العرائس (١) بحلب فمات فيه نسا [ء] كثير وصبيان.
ومنها :
في سنة سبع
وأربعين وستمائة ولدت
الصفحه ١٥٩ :
واستمر نحو سنة
برمحه طاعنا ، وبسهمه مصيبا ، وفني فيه من العالم نحو ثلثيهم تقريبا ، وفيه يقول
ابن
الصفحه ١٧١ :
ومنها : [في] سنة
خمس وثلاثين وثمانمائة ظهر بحلب نجمان كل منهما بذنب (١) وفيها ولدت فاطمة بنت جلال
الصفحه ١٨٠ : فقال المتنبي(٣):
فديناك من ربع
وإن زدتنا كربا
فإنك كنت الشرق
للشمس والغربا
الصفحه ١٨١ : وأربعين وثلاثمائة في صفر وجه ملك الروم رسولا فقدم على سيف
الدولة يسأله الهدنة فاحتفلوا لدخوله من إظهار