الصفحه ٥٤٩ :
سنة. ويأمر من
عنده من الجند باكمال العدد والعدد. والتأهب إلى ما يدعون إليه من الخدمة التي لا
تنتهي
الصفحه ٥٥٤ :
هولاكو (١) لم يبق له إلا الأساسات فجمع أهل حلب من بينهم ألف ألف
درهم وعمر السور عمارة هائلة. وجعل
الصفحه ٥٥٦ : دمشق ومصر. انتهى.
وهذا الباب دركاته
عظيمة بها عدة أبواب كالقلعة.
ثم يتلو هذا الباب
من جهة الشرق
الصفحه ٥٧٠ :
للطير أسواق (٣)
وسربل بالأرحاء
مثنى وموحدا
كما سربلت غصنا
من البان أوراق
الصفحه ٥٧٣ :
وقال الصنوبري :
قويق إذا شم ريح
الشتاء
تشم الخلافة من
جيبه
الصفحه ٥٧٧ : والسّعديّ
من كلّ وابل
غيداق (١)
كم بها مرتعا
لطرف وقلب
فيه يسقى
الصفحه ٥٩٨ : باصبعه
يكفيه ما قد
تلاقي منه اصبعه
وقفنا على تفصيله
وجمله ، وعلمنا ما هدد به من
الصفحه ٦٠٦ :
بخارى وسمرقند في سنة ست عشرة. ومدن خراسان في سنة ثمان عشرة. [وعند ما] رجع من حرب
السلطان [جلال الدين
الصفحه ٦١٩ : بلبس الغيار وضرب
الجزية عليهم. ويقال أن إسلامه كان في حياة والده. وفي حادي عشر صفر وصل إلى دمشق
رسل من
الصفحه ٦٢٣ : من الضر العام على المسلمين فإن عساكرنا طالما رأوهم
في زي الفقراء والنساك وأهل الصلاح فساء ظنونهم في
الصفحه ٨ : اللغة العربية (م ١٨٠٥ : ص ٢٠٠).
ونشر قطعة منه
المستشرق الفرنسي كلود كاهن عام ١٩٣٨ (٢).
ثم طبع بتحقيق
الصفحه ١٠ :
والمجلد الأول :
مخروم من بدايته ويقع في ٥٩١ ص معظمه حول جغرافية المدينة وأعمالها.
وأخيرا قام
الصفحه ١١ :
وكتابه اختصر فيه
زبدة الحلب. ثم أضاف العديد من الحوادث فيما بعد ابن العديم وحتى عصره. مع بعض
الصفحه ١٢ :
«تقويم البلدان».
والكتاب منتزع من الزبدة لأحداث ما قبل الإسلام. وحتى عام ٤٠٥ ه وباختصار لا يذكر
الصفحه ١٤ :
ط : الكتاب لا
يزال مخطوطا. وهناك من يقوم بتحقيقه في حلب وحمص.
١١ ـ المنتخب من الدر
المنتخب