الصفحه ٣١١ :
وكان يأتي الماء
إليها في زمن واقفها من دولاب [ا] تجاه باب المدرسة الكبير ، وصنع لها واقفها سربا
الصفحه ٣١٤ : . وكان بها أربعون نسخة من (التنبيه) (١). وجميع كتب الغزالي (٢). وكانت أسماء الكتب مثبتة عند أقاربه في درج
الصفحه ٣٣٠ : السند ولو مائة ذراع وأكله آكل مات من ساعته. وهو
يستلذ بالنار ومكثه فيها. وإذا اتسخ جلده لا يغسل إلا
الصفحه ٣٣٢ : الشافعي والإمام مالك في سنة خمس وتسعين وخمسمائة ولما توفي دفن بها (١).
وقد دفن عنده
جماعة من أقاربه
الصفحه ٣٣٥ : المذهب في عصره. وحاز من
المأثر ما يعجز الأقلام عن حصره وباشر بدمشق وكالة بيت المال.
كتب إليه ابن
نباته
الصفحه ٣٤٨ : ابن الشحنة أنه أخذ قطعة منها
وأضافها إلى إيوانه ، وأخرب الطنبغا وعلي باي وابن الزهري بعض إيوانه بسبب
الصفحه ٣٥٠ : دثر منها. وفتح خلاويها
بعد أن كانت مردومة بالتراب. وبيض إيوانها. وفتح بركتها. وأجرى إليها الماء من
الصفحه ٣٧٥ :
من قبل أن ينشأ
الوليد
وقد تشيعت في
هواه
وعاد لي في
الهوى يزيد
الصفحه ٣٧٩ :
ومنها :
في تربة الأفضل
علي بن الناصر صلاح الدين. من وقفه : وقد تقدمت في فصل الملوك.
ومنها
الصفحه ٣٩٥ :
أتاه بعض أصحابه
بذنب فرس ذكر أنه مات له فأمر له بفرس عوضا. فأخذ ذلك الذنب أيضا عشرة من الأجناد
الصفحه ٤٠٢ : وخمسين وستمائة.
قلت : وهذه
الخانكاه بالقرب من البيمارستان النوري مكتوب عليها : وقفت هذه الخانكاه فاطمة
الصفحه ٤٠٨ :
وخضر المذكور كان
عجمي الدار.
«زاوية سيدي محمد
الأطعاني البسطامي (١)» :
بطرف حارة
المشارقة من
الصفحه ٤٢٢ :
وتقدم طرف من
أخباره في النواب.
«زاوية مظفر» :
هي بالقرب من دار
ابن نفيس العجمي المتقدم ذكره في
الصفحه ٤٣٤ :
وهذه التربة محكمة
البناء وعليها قبو معقود مفروش بالرخام ودكك رخام وحوض ماء من قناة حيلان ، وداخل
الصفحه ٤٤٥ :
ذكر
المارستانات
ونبدأ منها :
بيمارستان العتيق
:
قال ابن الجوزي :
المارستان بفتح الرا