الصفحه ١٩٩ : حميم
[وفي سنة إحدى وأربعين وخمسمائة](١) :
وفي سابع يوم من
استقرار
الصفحه ٢٠٦ :
لما فتح أبو عبيدة
حلب كما تقدم صلحا أو عنوة (١) ، ودخل من باب (٢٦ و) ف أنطاكية فحف المسلمون
الصفحه ٢١٠ :
الدين كما تقدم ،
ونقل إليه عمدا من قنسرين ، وقطع له العمد من بعادين لأن العمد التي كانت فيه
تفطرت
الصفحه ٢٣٣ :
ثمان وخمسين
وستمائة دخل الجامع صاحب سيس وقتل به خلقا كثيرا ، وأحرق الحائط القبلي منه ، وأخذ
الحريق
الصفحه ٢٣٥ : (٥). انتهى كلام ابن شداد (٦).
[ما استجد بعد ابن
شداد من الجوامع بحلب]
ونحن نذكر في
كتابنا هذا ما تجدد
الصفحه ٢٤١ : .
فلما انتقل من حلب
إلى طرابلس قاضيا جعلها للقاضي شرف الدين سبط [ا] بن العجمي. انتهى.
جامع منكلي بغا
الصفحه ٢٥٢ :
(٣٦ ظ) ف بأسسه
الجبل ، واقامه ووقفت على أسسه حين أسسه. وله منارة محكمة لطيفة من حسن البنا
الصفحه ٢٨٢ : الدين أبو البركات عبد الرحمن من حماة في
أيام الظاهر غازي سنة ثمان وتسعين وخمسمائة فوليّ تدريسها بنفسه
الصفحه ٢٨٣ : يزالا بها إلى أن
وقعت لهما واقعة بحلب فصرفوهما منها. وحبسا. ثم أخرجا من حلب سنة ست وثلاثين
وستمائة. فقصد
الصفحه ٢٨٤ :
وسمع الكثير من [ا]
بن خليل. وكانت فيه شهامة ، ودها [ء]. أخذ إلى مصر مقيدا. فحبس مدة. ثم أطلق
الصفحه ٢٨٨ :
ابن عتبة بن محمد
بن عتاب الأسدي ـ قاضي حلب المعروف بابن شداد ـ وفي كلام المؤيد لم يكن في أيامه
من
الصفحه ٢٩١ :
ء من نعماك جلد
أبي
وفضلك عالم أني
خروف بارع الأدب
حلبت
الصفحه ٢٩٤ :
إمام ومؤذن وحصر
ومصابيح. وغير ذلك. وعزم على أن يسوق إلى بركتها الماء من القناة كعادتها. فما
طالت
الصفحه ٢٩٩ :
السلطانية بحلب.
فقالوا نحب أن نزوره معك ، ونسأله (١) عن أشياء من فقه وتفسير وغيرهما. فعزمنا على
الصفحه ٣٠١ : منها شيئا حتى سأل الفقهاء على قدر ما يأخذ. وبيض المدرسة. وخبأ للفقهاء
الذين توجهوا للحجاز ، وأحسن