الصفحه ١٧٧ :
وقال كعب : إنما
تزلزل الأرض إذا عمل فيها (١) بالمعاصي فترعد فرقا من الرب جل جلاله أن يطلع عليها
الصفحه ١٨٨ : .
ثم سار عسكر حلب
فنزلوا على حصن سرحون (٢) فافتتحوه بعد أيام بالسيف بعد حرب عظيم وأخذوا منه مالا
يوصف
الصفحه ٢١٧ :
كنيسة هيلانة ؛
وهي الحلوية وشاهدت منها جبا في الحجازية إلى جانب البركة ؛ وإنما سميت حجازية
لأنها
الصفحه ٢٦٢ :
بتاريخ خامس عشر شعبان المكرم من شهور سنة ثمان وعشرين وسبعمائة.
هذا الجامع نزه
ظريف له مناظر من غربيه
الصفحه ٢٧٨ :
ثم آل التدريس إلى
الشيخ كمال الدين بن العجمي ـ شيخ والدي ـ وكان قد زوج ابنته من ابن عمه الشيخ
شهاب
الصفحه ٣٠٨ :
ـ رضي الله عنه ـ وذلك
إني جئت إليه يوما فقرعت بابه. فقال : من ذا. فقلت : أنا. فسمعته يقول قبل أن
الصفحه ٣١٢ :
وفي هذه المدرسة
بئران وصهريجان على بئر منهم قنطرة من الحديد مكتوب عليها : «وقف
هذه القنطرة واقف
الصفحه ٣٢٥ :
للمحبين فيقول لهم من أنا؟ فيقولون : أنت مالك رقابنا. فيقول : أنتم أحبتي. أنتم
أهل ولايتي وعنايتي. ها وجهي
الصفحه ٣٣٦ : زدتنا من هذا»
انتهى.
[صلاح الدين يوسف
بن السعد الدوادار] :
وتوفي صلاح الدين
الدوادار (٢) واقفها
الصفحه ٣٤٠ :
قال ابن شداد :
وكان بموضع الدار التي هي الآن دار الزكاة ـ وهذه الدار والحمام المجاورة لها من
إنشا
الصفحه ٣٤١ : من نحاس يدور مع الشمس فذهب. (٥٩ و) ف وجلب إليها نور الدين من أفامية مذبحا
من الرخام الملكي الشفاف
الصفحه ٣٥١ :
وعلى من عطل
معاهدها. ولقد رأيت بعيني من غير قصد النساء سافرات (١) بها فلا حول ولا قوة إلا بالله
الصفحه ٣٦٥ :
ولم أوفّك ما
استوجبت من قدع
ولست أجمع سوء
الكيل والحشف
وما
الصفحه ٣٨٠ :
«دار بالسهلية
بالقرب من سويقة حاتم» :
أوصى محمد بن
السيد حمزة ـ كاتب بكلمش ـ أن تجعل قاعته
الصفحه ٣٨٣ : طويل.
والكلام فيه كثير فعليك بكتب القوم. وانظر أحوالهم ومنازلهم وخواطرهم من الإنس
لتعرف الفرق بين الحال