الصفحه ٢١٩ : ذلك من أجداده وأقاربه. وابن الأيسر لم يكن من أقاربه فحصل في
ذلك قولان (١).
ومن الغريب أنه
لما حضر
الصفحه ٢٢٠ :
وهذه المأذنة ليس
في بلد الشام ، بل ولا مصر أطول منها ، بل ولا في غالب البلاد من فوق سطح الجامع
الصفحه ٢٢٤ : نحو القبلة هو صنعة مدينة النحاس. فإذا دخلت من باب من أبوابه لا يمكنك
أن ترجع إليه في غير الطريق الذي
الصفحه ٢٣١ :
قال ابن رشد : «وله
مال ، ويقدر على أكثر من أربعمائة ألف دينار وكان النواب يصادرونه. فيعطيهم كل ما
الصفحه ٢٤٢ :
وأصرف عليه من وجه
حلال (١). ثم بلغ مشد العمارة (٢) أن الصيرفي كان يقطع من كل فاعل حبة. فأهانه
الصفحه ٢٤٣ : فيه ومنع الناس من الدخول إليه وإخراب شيء منه
ببركة صاحبه. وفي تاسع عشر المحرم سنة اثنين وخمسين
الصفحه ٢٤٤ : الشحنة
محب الدين العلامة بالكلس من ماله. فأرسل كافل حلب إلى القاهرة وأحضر صناعا لبناء
ذلك ، فحضروا ومعهم
الصفحه ٢٥٤ :
ومحرابها وحائطها
القبلي وقناطرها من الرخام الأسود والأصفر وأبوابها من الخيط المنجور في غاية
الحسن
الصفحه ٢٩٥ :
ولما عصى تغرى
برمش وخرج عن طاعة الظاهر أجلس جماعة من مماليكه داخل هذه المدرسة يرمون على
القلعة
الصفحه ٣٠٧ : أنطاكية» :
لما فتح المسلمون
حلب اختطوها. وهي أول ما اختط من المساجد ولذلك يقال مسجد الأتراس كما تقدم. ثم
الصفحه ٣٤٥ :
والرضي المذكور
قيل أنه كتبوا فيه إلى نور الدين أنهم أخذوا عليه تصحيفا كثيرا من جملته أنه اشترى
الصفحه ٣٨٥ : تدبير حلب مع ابنه ألب أرسلان الأخرس.
وخاف منه فقتله مع جماعة من أمرائه وأجلس (٧٠ و) ف أخاه صبيا صغيرا
الصفحه ٣٩٤ :
وفي تاريخ ابن
خلكان : ليلة الجمعة رابع عشر رمضان وله بمكة آثار عظيمة باقية إلى الآن (١) ؛ منها
الصفحه ٤٠٩ :
إشارة : أخبرني
الشيخ عبد الرحمن المذكور أنه لبس الخرقة من الشيخ الصالح ابن الناصح وأنه لبسها
من
الصفحه ٤٣٨ :
وكان يسكن بها شخص
من السخفاء يقول عن نفسه : «أنا السفياني وسأركب على الناس (١)».
«تربة موسى