الصفحه ٤٨٠ : (المدرج) واغتدوا
(بعسفان)
ثم (المنحنا) نزلوا عصرا «٦»
وما صحوا إلا أبا عروة الذي
الصفحه ٤٩١ : أفضل. فسكت والدي. فقال : أريد سكنا
لي في هذه المدرسة. فقال له والدي : لا كلام لي إلا في سكني إن رأيت
الصفحه ٥٠٢ :
:
وزائرتي كأن بها
حياء
فليس تزور إلا
في الظلام (١)
ومن مبتكراته في
الهجو
الصفحه ٥١٠ :
__________________
ـ ألا قومي إلى المخدع
فقد هيئ لك المضجع
الصفحه ٥١٥ : قرية من قرى الأحص إلا وبها
معصرة للزيتون ؛ وسيأتي الكلام في المعاملات مفصلا إن شاء الله تعالى.
وبحلب
الصفحه ٥٢٤ : يظفروا من الإسماعيلية بأحد فلا حول ولا قوة إلا بالله العظيم.
الصفحه ٥٣٥ : نزلتها
التتر لم يتمكنوا من أخذها إلا من هذا المكان لتمكن النقابين منه.
وفي سنة ثمان
وعشرين بنى فيها
الصفحه ٥٣٧ : بسوء إلا أهلكه الله بعد ذلك. ولم تؤخذ
فيما استحضر بقتال ولا خربت في جدال. وها أنا أذكر لك ما يبين هذا
الصفحه ٥٤٠ : في زاويته.
وبالجملة لم
يأخذها أحد إلا بالأمان كما في فصل الملوك.
وقد نقل إلى هذه
القلعة المؤيد
الصفحه ٥٤٤ :
جوانبها خلت
السحاب ستورها
مقيم تمر الطير
دون مقامه
فليس ترى عيناه
إلا ظهورها
الصفحه ٥٥٤ :
هولاكو (١) لم يبق له إلا الأساسات فجمع أهل حلب من بينهم ألف ألف
درهم وعمر السور عمارة هائلة. وجعل
الصفحه ٥٥٦ : هذا السور انتهى.
ويتلو هذا الباب
شرقا :
«باب دار العدل» :
كان لا يركب منه
إلا الملك الظاهر غازي
الصفحه ٥٥٨ :
الخندق أبواب مجددة بابان من جامع الطنبغا صغيران لا يدخل منهما إلا المار لا
الدواب.
وباب بخندق بالوج
الصفحه ٥٦٠ :
وبنى عليه أبرجة ،
وله دركاة ، وبابان ، وهو الآن مسدود ، وما فتح إلا وتشاءم به أهل البلد. وهو إلى
الصفحه ٥٦٧ : ء بقدرته وأوقف عقول أوليائه
على بدائع حكمه ، أحمده على ما منحنا به من فائض نعمته ، وأشهد أن لا إله إلا الله