الصفحه ٣٦٥ : أردت بهذا
الغض من رجل
بمثله خلف من
غابر السلف
ما كان هجوي له
إلا ليقلع عن
الصفحه ٣٧٣ : يرض
الذل بحلب. وأنشد (٥) لسان حاله :
ولا يقيم على
ضيم يراد به
إلا الأذلان عير
الصفحه ٣٧٤ :
تقاد جنيب القلب
في غزو سيسه
وما الفتح إلا
بالقلوب موجها
إلى الواحد
الفتاح في
الصفحه ٣٨٢ : (٦)».
وقيل : «الصوفي
كالأرض يطرح عليها كل قبيح. ولا يخرج منها إلا كل مليح (٧).
وقيل : «الصوفي :
كالأرض
الصفحه ٣٨٨ : السوق. فلما اختصر فكان لا
يعلم أن هناك خانكاه إلا من يدخلها. وهذا كان سبب فتح الشباكين المذكورين وبيض
الصفحه ٣٩٥ : . ولها أوقاف كثيرة خارج حلب باطعانا (١) ولسين (٢)(٣) وغيرها. انتهى.
وسميت بالزينية
نسبة إلى أبيه وإلا
الصفحه ٤٤٢ :
نواحيها يركب حمارة الفلاح لئلا يثقل على الفلاح كلفة دابة أخرى.
ويطلب من الفلاح
رغيفا وبيضا ليس إلا
الصفحه ٤٤٦ : الطبقة السفلى منها. وأن البادهنجات حدثت منذ زمان
قريب حتى أن لادار إلا وفيها عدة بادهنجانات بعد أن لم يكن
الصفحه ٤٥٦ : طال مرضه. وكانت أمور المملكة في مدة مرضه لا تصدر إلا عن
رأيه وتدبيره وكان يجتمع بالسلطان خلوة. وأبوه
الصفحه ٤٦٤ : شر
لا أرى ذا اليوم إلا هنيا
إن بعد الموت دار المستقر
اصبرا اليوم
الصفحه ٤٦٧ :
رآها وأحوال
المحب جنون
وما وعدت إلا
عدت في مطالها
كذلك وعد
الغانيات يكون
الصفحه ٤٧٢ : كندماني
جذيمة لم يكن
يعض علينا للتفرق
ناب
فلم ندر إلا
والتفرق واقع
الصفحه ٤٧٤ : ......
وقمنا لقصد عنده يحمد المسرى «٢»
وقد مر شهر الصوم إلا بقية
إذا زدتها يوما فقد
الصفحه ٤٧٥ :
ولما أتى حوران ....... جوها
وأصبح لحلق الوجه قد أظهر البشرى «١»
فما كان إلا
الصفحه ٤٧٧ :
وقد أسهر الشوق الشديد عيوننا
فلا أحد إلا ومقلته سهرا
فقمنا فصبحنا (المدينة