الصفحه ١٨٧ : . فراسل سيف الدولة ملك الروم وبذل له مالا يعطيه إياه في ثلاثة أقساط فقال لا
أجيبه إلا أن يعطيني نصف الشام
الصفحه ١٩٥ : منهم إلا القليل. انتهى.
وفي سنة ثمان عشرة
وخمسمائة : ذكر ابن العديم والمؤيد (١) أن الفرنج نزلوا حلب
الصفحه ٢٠١ :
وفي هذه الوقعة
نهبت ، وحرقت ، وخلت من أهلها ولم يبق منهم بها إلا القليل ووصل خبر الفرنج إلى
غازي
الصفحه ٢١٣ : ظ) ف والخيط (٧) إلا وهو به. ومكتوب عليه نجز في شعبان سنة سبع وثلاثين
وسبعماته.
وعلى الباب الثالث
من جهة
الصفحه ٢٢٣ : ولكنني
عدمت في العافية
العافية.
انتهى.
وهذا المعدن لا
يوجد إلا في حلب ، ومنه
الصفحه ٢٢٤ :
الحاج إبراهيم ففرضه. فأحضر ولديه وهما الحاج طه ، والحاج ياسين وأغلظ عليهما.
وأبي إلا أن يكون التبليط
الصفحه ٢٢٨ : : «وبها جامع».
انتهى.
والظاهر أنه لم
يكن بها قديما إلا الجامع الأعظم. وفي كلام شيخنا : ولم يكن بحلب إلى
الصفحه ٢٣٠ :
زيت المساجد الذي كان مرتبا من الجامع إلا مسجد القلعة.
واعلم أن كافل حلب
تغري برمش ـ رحمه الله ـ نصب
الصفحه ٢٣٤ : بباطنها جامع إلا
الأعظم.
ثم عد :
الجامع الذي بالحاضر السليماني (٣)
: أنشأه أسد الدين
شيركوه بن شادي بن
الصفحه ٢٥٤ : ، وصانع ذلك هو الحاج أحمد بن الفقيه بترتيب الحاج عبد الله الخشاب وكان من
أهل الخير إلا باب الشباك الذي عند
الصفحه ٢٦٤ : بين الفقرا [ء] وقال : «لا إله إلا الله» ؛ فخرج منه نور اتصل بالسماء فقمت
إليه وقبضت على يده وسألت خاره
الصفحه ٢٦٩ : إلا خمسة وثلاثين يوما
والله تعالى أعلم.
__________________
(١) ولي خراسان
وسجتان عام ٣٨٩ ه
الصفحه ٢٧٩ : عشر شوال بعلة
الخوانيق بقلعة دمشق سنة تسع وستين وخمسمائة وكان أسمر طويل القامة. ليس له لحية
إلا في
الصفحه ٢٨٥ : النيسابوري الطرثيثي مصنف كتاب «الهادي
في الفقه» (١). والتزم فيه أن لا يأتي إلا بالقول الذي عليه الفتيا. وكان
الصفحه ٢٩٠ : أصحابي فإنهم جنّوا. وما سلم منهم إلا أنا وحدي ، وصار
يظهر العقل العظيم والسكون وهم يضحكون منه وهو لا يشعر