الصفحه ١٤١ : .
أو إنفاذ قطعة منه
فتعذر نقله لثقله فحاولوا كسر قطعة منه فما كانت الآلات تعمل فيه إلا بجهد. وكان
كل
الصفحه ١٤٩ : الذي لا يحيطه إلا عدة من الرجال. رأسه في عنان السماء وذنبه يلعب
في الأرض شبه الزوبعة الهائلة. وصار يحمل
الصفحه ١٥٠ :
واتصل ذلك بأطراف
العسكر المجرد وعليهم مكتوب (١). وهم زيادة على المئتي فارس فما مر شيء إلا وقع
الصفحه ١٥١ : ء كثيرة في مقر البحر من أصناف البحارة وتشققت جدر جامع بني أمية
واستمرت الزلزلة خمس درج. إلا أن الأرض أقامت
الصفحه ١٥٢ : وغلاتها المزروعة. ولم يسلم منهم أحد إلا خمسة
أنفس فإنهم تعلقوا بذنب ثور فقام بهم وسلموا. واحتمل (خركاوات
الصفحه ١٥٣ : تمر على
شيء إلا وأهلكته. فقال علاء الدين : «يا رب قد أخذت الرزق ، وتركت العيال بغير مال
، فأي شي
الصفحه ١٥٤ : شامي.
فما وقع على شيء إلا وأهلكه.
و [منها] : في سنة
خمس وثلاثين وسبعمائة ظهر في القاهرة رجل بأربع (١٩
الصفحه ١٥٦ :
ما زلزلت
شهباؤها وتحركت
إلا لتخرج عامدا
أثقالها
ومنها : في سنة
الصفحه ١٥٨ : ، لأنه قلما مات به شخص إلا وتبعه أحد من
أولاده وأقاربه. بعث للناس من البشرة واللوزة والخيارة نفث الدم
الصفحه ١٥٩ : أملاكه ، وهذا يحرر غلمانه ، إلا أن هذا
الوبا قد سبا ، وكاد يرسل طوفانه ، ولا عاصم اليوم من أمره سوى رحمة
الصفحه ١٧١ : وخمسمائة أن امرأة كانت تمشي في
الطريق ورجل يعارضها كل مرة. فقالت له : لا سبيل إلى هذا إلا بالطريق الشرعي
الصفحه ١٧٢ : يصطاد ولا
ينتظر الجمعة فخرج يوما فخسف ببغلته فلم يبق منها إلا أذناها ، وروي عن مجاهد أن
قوما سافروا يوم
الصفحه ١٨١ : يشعر سيف الدولة وهو نازل عليها
إلا بقوم من الأرمن قد وافوه يطلبون الأمان فاستراب بهم
الصفحه ١٨٢ : . وكانت القتلى نحو أربعة آلاف. ولم يصب من المسلمين إلا دون العشرة. وجرح
جماعة.
وفي سنة سبع
وأربعين
الصفحه ١٨٦ : عسكر
بالدرب ومنع رسولنا ابن المغربي أن يكتب بشيء ، وقال : لا أجيب سيف الدولة إلا
بباب أنطاكية. ليذهب من