الصفحه ٣٥١ : تسعين وخمسمائة. وانتهت في سنة إحدى.
وأول من وليّ
تدريسها الشيخ مقرب الدين أبو حفص عمر بن علي بن محمد
الصفحه ٣٦٢ : بن أحمد] :
وهذا النقيب هو :
الإمام الشريف المرتضى بن أحمد بن محمد بن جعفر بن زيد بن جعفر بن محمد بن
الصفحه ٣٥٦ :
ولم يزل مدرسا بها
إلى أن توفي سنة سبع وثلاثين وستمائة فوليها بعده ولده محي الدين بن محمد ولم يزل
الصفحه ٢٩٢ : والسلام (٢). انتهى.
وقد درس بها
واقفها واستناب القاضي زين الدين أبا محمد عبد الله بن الحافظ عبد الرحمن
الصفحه ٤٣١ :
محمد الصليحي قد اختطها في سنة ثمان وخمسين وأربعمائة وحشر إليها الرعايا من محلا (١) وجعفر.
وقال علي بن
الصفحه ٣٤٢ : الفقيه الإمام برهان أبا الحسن علي بن الحسن بن محمد بن
أبي جعفر ؛ وقيل جعفر البلخي. فولاه تدريسها واستدعى
الصفحه ٣٤٩ :
أنشأها حسام الدين
محمد بن عمر بن لاجين بن أخت صلاح الدين ؛ كانت من الكنائس الأربعة التي تقدم
ذكرها
الصفحه ٤٦٣ : فأولدها محمد الديباج.
[أم هشام بنت عبد الله بن عمر وزوجها] :
ورأيت في الباب السابع من تذكرة الأوحد أبي
الصفحه ١١٥ : :
ولد بمصر سنة
اثنتين وسبعين وخمسمائه (١). وسمع من العلامة عبد الله بن بري (٢) وأجاز له جماعة. وحدث
الصفحه ٣٦ :
أبو إسحاق إبراهيم
بن محمد بن سفيان الزاهد النيسابوري ماعا قال : أخبرنا جامعه إمام السنة أبو
الحسين
الصفحه ٥٠٧ : .
[الخطيب هاشم] :
وأما الخطيب هاشم
فهو ابن أحمد بن عبد الواحد ـ خطيب حلب ـ وابنه محمد خطيبها أيضا. وهم
الصفحه ٣٨٩ : الشيخ شهاب الدين
السهروردي.
[شهاب الدين عمر
بن محمد السهروردي] :
وهو العلامة شيخ
الطريقة شهاب الدين
الصفحه ٢١١ :
ولما دخل السلطان
صلاح الدين حلب في سنة سبع وسبعين نزل المسعودي ـ شارح المقامات ـ واسمه : محمد
الصفحه ٣٠٩ :
ثم وليها الشيخ
شمس الدين محمد بن موسى الجزري (١) ولم يزل بها إلى أن توفي يوم الأحد سنة ثلاث
الصفحه ٥٤٢ : بعد ذلك ،
وعلق مرة ثانية فانقطع لوقته ، وانكسر ، وبطل من ذلك اليوم.
[محمد بن حسان
الزاهد المغربي