الصفحه ٢٢٤ : دخلت منه.
وهذا الرخام
الموجود في سنة أربع وسبعين وثمانمائة غير الذي تكلمنا عليه. غير الرخام القديم بل
الصفحه ٢٢٨ : أخبرني بعض المشايخ.
ورأيت في كلام
المختار المتطبب (٣) أنه في سنة أربعين وأربعمائة قدم حلب [و] قال
الصفحه ٤١٦ : للخلع بلا بناء فاشترى أرضها من بيت المال. وأسسها في
سنة أربعين. وتمت في سنة إحدى وأربعين.
وجعل لها
الصفحه ٥٥٣ : .
وجدد الملك الناصر
يوسف بسور حلب أبرجة كل واحد منها أيضا قلعة وذلك في سنة اثنين وأربعين وستمائة.
وسبب
الصفحه ٢٧ :
ولادته : ولد في
ليلة الجمعة تاسع صفر سنة ٨١٨ ه (١).
مكانته (٢) : لقد نهل من مختلف العلوم
الصفحه ١٤١ : أسفله بخيط وثيق حتى ذيل وقطع. فعهدي بالجسد الآخر في السوق ذاهبا.
انتهى.
ومنها :
في سنة خمس وسبعين
الصفحه ١٥٢ : يدنو
البعيد بإذنه
وبحكم حكمته
الجبال تزول.
ومنها :
في سنة ست عشرة
وسبعمائة
الصفحه ١٥٩ :
واستمر نحو سنة
برمحه طاعنا ، وبسهمه مصيبا ، وفني فيه من العالم نحو ثلثيهم تقريبا ، وفيه يقول
ابن
الصفحه ١٧٨ : (١)
__________________
(١) م : ف : في الأصل
تداخلت حوادث السنين. يبدو أن الناسخ قد نقل عن نسخة بدون ترتيب فحصل هذا التداخل.
لذا عمدنا
الصفحه ١٨٥ : ليعود من
قابل إلى حلب في زعمه (٣).
وفي سنة أربع
وخمسين وثلاثمائة : أطاع أهل أنطاكية بعض المقدمين الذين
الصفحه ٢٣٢ : العاشر من صفر
سنة
__________________
(١) في الأصل : منا.
وما ذكرناه عن الديوان.
(٢) إضافة المحقق عن
الصفحه ٢٤٦ : حلب ليتوفى سنة ٨٠٦ ه. قيل عنه كان ساكنا عاقلا مائلا للخير.(الضوء
اللامع : ٢ / ٣١٦)
الصفحه ٢٨٠ : الشيخ في زمان شبابه ما ارتكب كبيرة. ولما كبر سنه يقع فيها. والله لأقتلّنه
قبل أن يقع في المعصية. فأخذت
الصفحه ٣٩٠ : سنة اثنين وثلاثين وستمائة.
انتهى.
وقد آلت هذه
الخانكاه مشيخة ونظرا بعد حسام الدين البرغالي إلى
الصفحه ٤١١ : حاصره سح (٢) وجكم. وقتل في شعبان سنة ثمان وثمانمائة.
استأجر أرضها من
أربابها وفوضها للشيخ إسحاق. وكان