الصفحه ٤٥١ : سبيل ماء وعلى علوه
طبقة. (٨٧ ظ) ف
ولهذا ...... (٢).
«درب ابن كزلك» :
الآن نسبه إلى بني
كزلك
الصفحه ٥١١ :
بن مكشاح وداذويه دخلوا عليه من سرب صنعته لهم امرأة كان قد غلب عليها فوجدوه
سكران لا يعقل. وفي كلام
الصفحه ٥٦٩ :
البنيان بالنقض ،
وبلغ السّيل الزبى (١) ، وأسكن لقية المنازل برونق تلك الربا ، وهلك من المتاع كل
الصفحه ٥٧٣ : (١)
وفي وغد من عتبه
فليس ملوما على
عيبه
وقال أبو القاسم
الحسين بن علي المغربي
الصفحه ٥٨٥ : الدوادار بالقرب منه عند مسجد بني زهرة قسطل وقد عطل
انتهى.
ثم يصير منه إلى
درب الخراف وهناك قسطل.
قلت
الصفحه ٩٨ : الله
محمد رسول الله ؛ أنا عون بن سام بن نوح بعثني الله إلى أهل أنطاكية ؛ فكذبوني ،
وقتلوني. وينبشني رجل
الصفحه ٤٢٠ : مماليكه.
وأخذ ما كان معهم من المال فخرج من باب أنطاكية وذهب إلى طرابلس فمر على طريقه بطر
علي بن سقلسيس
الصفحه ١١ : .
ط : ط ١ : بتحقيق
د. محمد التونجي في ٦٧ ص. وصدر في الكويت عام ١٤٠٩ ه عن مركز التراث والمخطوطات
والوثائق.
٧ ـ حضرة
الصفحه ٢٥٤ : ، وصانع ذلك هو الحاج أحمد بن الفقيه بترتيب الحاج عبد الله الخشاب وكان من
أهل الخير إلا باب الشباك الذي عند
الصفحه ٢١ :
١٨ ـ معادن الذهب في
الأعيان المشرفة بهم حلب
تأليف : أبو
الوفاء بن عمر الحلبي العرضي المتوفى عام
الصفحه ٢١٤ : الآن. فلما احترق الجامع في أيام التتار كما سيأتي بنى ابن صقتر هذا
القبو ـ ولابن صقر (٢) ترجمة في تاريخ
الصفحه ٢٥٩ : الأخوين ؛ وهما :
ناصر الدين محمد ، وشهاب الدين عن ولد ذكر. وأما ناصر الدين فلم يتزوج قط. وكان
محتشما
الصفحه ٥٨ :
السلام بن رغبان ... بن تميم الكلبي. أبو محمد ، الشاعر المشهور. قيل : كان مولى
لطيء ، أصله من أهل سلمية
الصفحه ٥٣٧ :
وقال بعض الناس في
ذلك :
وأد القضاء أشد
من
وأد البنات عمى
وغيا
الصفحه ٦٠٦ :
وتوفي في سنة ثلاث
وعشرين وستمائة. وقال الذهبي مبدأ ملكه في سنة تسع وتسعين وخمسمائة. واستولى على