الصفحه ٩٥ : ».
فيكون مقدار ذلك
ثلاثة آلاف سنة أي إلى زمن تعريبه ، وهذا اللوح أحضره نور الدين الشهيد (٤) من فامية
الصفحه ١٥١ : ء كثيرة في مقر البحر من أصناف البحارة وتشققت جدر جامع بني أمية
واستمرت الزلزلة خمس درج. إلا أن الأرض أقامت
الصفحه ١٩٠ : في البيعة. وأخذ (٢٥ و) م منها رأس يحيى
بن زكريا عليهما الصلاة والسلام. وأحرق الجامع (٢) ثم سار إلى
الصفحه ١٩٢ :
نعلا وقوسي
حاجبيه شراك
وقال إبراهيم بن
الحسن البليغ من قصيدة يمدح بها نصرا منها
الصفحه ٢٣٠ : المصلح. وكان يقول : «تركتني حجرا في هذا البيت ملقى. ولا أستطيع الخروج
بين الناس». انتهى.
وفي سنة سبع
الصفحه ٢٣٦ :
فصنع هذا الجامع
ليصلى فيه. ولا يصلى خلفه.
وفي أول جمعة صليت
به قرىء على ابن القاسم عمر بن حبيب
الصفحه ٢٩٤ : مدته. وسيأتي ما اتفق له. انتهى.
وقال ابن الوردي
في ترجمة [ا] بن شداد : وعمر بحلب دار حديث ومدرسة
الصفحه ٢٩٦ : أبي بكر بن مسعود. فاضل
في العلوم الأدبية ، مجيد في نظم الشعر ، وحل العربية. كثير المزاح والنوادر
الصفحه ٣١٠ : » :
أنشأها الشيخ
الإمام شرف الدين أبو طالب عبد الرحمن بن العجمي ـ وترجمته مع أقاربه ـ وأصرف على
عمارتها ما
الصفحه ٣١١ : النحات مكتوب على بابها.
واسمه أبو الثناء بن ياقوت وصنع لها طرازا على حائطها الأعظم ليكتب عليه ما أراد
الصفحه ٣٢٣ :
وأول من درس فيها
شمس الدين أحمد بن الزبير الخابوري ولم يزل إلى عصرنا وهو سنة ثلاث وسبعين وستمائة
الصفحه ٣٣٦ : زدتنا من هذا»
انتهى.
[صلاح الدين يوسف
بن السعد الدوادار] :
وتوفي صلاح الدين
الدوادار (٢) واقفها
الصفحه ٣٨٤ :
والصحو (١) ، إلى غير ذلك من أحوالهم وإشاراتهم.
وقد قيل لعبد الله
بن المبارك : من الملوك؟ قال
الصفحه ٣٩٢ : (٢) ، بدرب غيرنا قد يعرف بالسيد حمزة.
أنشأها المعظم
مظفر الدين كوكبوري (٢) بن زين الدين علي كوجك ـ صاحب
الصفحه ٤٣٧ : .
«تربة شمس الدين
بن العجمي» :
هذه يقال لها
القبة المقطوعة شرقي الترب.
وواقفها مذكور مع
أقاربه. (٨٤