الصفحه ٢٠٣ : . وفرقهم سليمان فولوا زردنا (٢) وعمروها لابن صاحبها كليام بن الأبرص.
ثم سار الفرنج إلى
نائب حلب فكبسوا في
الصفحه ٢٦٤ :
توفي في الحجيج
ثاني عشر رجب سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة. ولما توفي (٣٩ ظ) ق الحجيج خلف أولادا
صغارا
الصفحه ٣٦٩ :
الفقيه فخر الدين عبد الرحمن بن ادريس بن حسن ثم خرج عنها إلى ديار مصر.
«المدرسة
الكلتاوية» :
هذه
الصفحه ٥٢٢ : إلى جانب الأتارب. وآل
الوقف إلى الست خديجة ، وكانت من الصالحات الخيرات. فتزوج بها شخص يدعى حسن بن عم
الصفحه ٥٢٨ : مشحونة بالرجال والأسلحة. وكذلك لبني أمية وبني العباس فيها آثار (٢).
ولما استولى نقفور
ملك الروم على حلب
الصفحه ٥٣٣ :
الرشيد عبد الرحمن
بن النابلسي (١) في سنة تسع وثمانين وخمسمائة وأنشده أياها ممتدحا له :
دار
الصفحه ٥٥٦ : : أبو علوان
ثمال بن صالح بن مرداس. وكان ثمال بحلب بعد العشرين وأربعمائة.
وبين يدي الباب
ميدان أنشأه
الصفحه ٥٦٤ :
وتكنيه أهل
الخلاعة : «أبا الحسن» :
وقال أبو الحسين
بن المنادى (١) في كتابه المسمى «بالحافظ
الصفحه ٥٨٢ : الخشابين) فقط.
فلما كانت سنة خمس وستمائة سير الملك الظاهر غياث الدين غازي بن الملك ناصر صلاح
الدين إلى دمشق
الصفحه ٥٨٦ : ) المعروفة بتل فيروز برأس سوق العطر.
قلت : وهذا التل
رأيت في كتاب (عقود الجواهر) أن في سنة ثمان وتسعين
الصفحه ٦٠٩ : الشعيبية وقال لأولاده : احفروا لي قبرا. فأنا
أموت بعد يومين. فحفروا له ثم مات في اليوم الذي عيّنه في سنة
الصفحه ٢٥٣ : أشجار التوت ثم بنى فوق ذلك.
والباني أولا هو
مصطفى. ثم عدل عنه إلى المعلم محمد شقير.
ونحاته شخص مصري
الصفحه ١٩ :
لكن هل هو للشعيفي؟
ذكر برو كلمان أن
هناك. نسخة مختصرة من نزهة النواظر من اختصار علي بن الحسين
الصفحه ٧٤ : ومالقي بعدها.
[النحوي والغلام]
:
وفي سنة ثلاثين
وخمسمائه (٦) توفي عبد الودود بن عبد الملك أبو الحسن
الصفحه ٩١ :
كفر نجد (١) : ؛
من جبل السماق (٢) :
فيها بئر من
غربيها ربما ساح ماؤها في بعض السنين على وجه