الصفحه ١٩٩ : حميم
[وفي سنة إحدى وأربعين وخمسمائة](١) :
وفي سابع يوم من
استقرار
الصفحه ٢٥٨ :
وجدد في سقف صحنه
القاضي شهاب الدين بن الزهري في أيام ولايته حلب. انتهى. / (٤٠ و) م (٣٨
الصفحه ٤٣٢ : فقدم حران فاستوزره الأشرف موسى بن العادل (٢) ثم سأله الأذن له في الحج فأذن له وجهزه أحسن جهاز على أن
الصفحه ٤٣٨ : الماء
من قناة حيلان.
[موسى بن عبد الله
الناصري]
أنشأها موسى بن
عبد الله الناصري ؛ الأمير شرف الدين
الصفحه ٤٥٣ : الحسن بن أحمد بن صالح الحافظ الهمداني السبيعي
الحلبي من أولاد أبي اسحاق السبيعي وابن عمرو. وأبو اسحاق له
الصفحه ٤٥٧ : إبراهيم بن أدهم (١).
ثم قرأت بخط
الصاحب ما لفظه : دخل إبراهيم أنطاكية ومرعش وطرسوس والمصيصة وأدنه
الصفحه ٤٦٠ :
«درب بني السفاح»
:
به آدرهم.
والمدرسة المتقدم ذكرها (١). وغربي دورهم مسجد من إنشائهم كان يقرئ به
الصفحه ٤٩٨ : تكلم في الشهر الثالث من عمره فقال : لا إله إلا الله تكلم بذلك مرات ولما
بلغ ثلاث سنين صار يخبر بأشيا
الصفحه ٥٣٢ : بابها وعمل له دركات لا تفتح إلا له إذا نزل دار العدل. وهذا الباب وما قبله
انتهت عمارتهما في سنة إحدى
الصفحه ٩ : ، رقمهما (٢١٣٨). بدأ بترجمة اسحاق بن منصور ولم يتمّه فأتمه أمين بن عبد
الله الأموي. وتاريخ نسخهما منذ حوالي
الصفحه ٩٧ : (٥) :
«الحمد لله الوارث
للخلق بعد فناء الدنيا كما عرفني فإني ابن عم ذي القرنين عشت أربعمائة سنة وكسرا (٦). ودرت
الصفحه ١١٤ :
الملك الحافظ نور
الدين أرسلان شاه بن الملك العادل بن أيوب (١)
توفي بأعزاز في ذي
الحجة سنة تسع
الصفحه ١٣١ : الله صلى الله عليه وسلم.
فأوجم الحاضرون
حتى دخل يحيى بن أكثم (٢) فقال له المأمون : أراك متغيرا
الصفحه ١٨٤ : بني
الدنيا حراما
ونذرا إن دعوهم
أن يجبيوا
كان بني الثغور
لهم ذنوبا
الصفحه ١٩٤ :
وافتتح الفرنج حصن
ارتاح (١) وذلك في شعبان (٢). انتهى.
وفي سنة ثلاث عشرة
وخمسمائة : قاتل ايلغازي