الصفحه ٩٦ :
وهذا الملك آخر
ملوك رومية. قيل إنه ملك عشرين سنة.
وتقدم ما كان
مكتوبا على قنطرة باب أنطاكية بحلب
الصفحه ٢٣٥ :
ووسع بنا [ء] ه
الأمير سيف الدين علي بن علم الدين سليمان بن جندر (١) وبنى إلى جانبه مدرسة وتربة
الصفحه ٢٦٠ :
وقد زاد في هذا
المكان الخواجا ... (١) بن الجزري زيادة من جهة الغرب ؛ وهي قبة وبها شبا كان على
الصفحه ٢٨٤ :
وسمع الكثير من [ا]
بن خليل. وكانت فيه شهامة ، ودها [ء]. أخذ إلى مصر مقيدا. فحبس مدة. ثم أطلق
الصفحه ٥٢٩ :
ولما وليّ سعد
الدولة بنى فيها. وسكنها وذلك لما تم ما بناه والده سيف الدولة من الأسوار.
وكذلك بنى
الصفحه ٥٣٠ : خرج إلى داخل القلعة وبنى هذا الجسر في مقدار خمس سنين وعزم عليه ما يزيد على
خمسين ألف دينار مصرية. ـ
الصفحه ٨٩ : ذلك الموضع حتى يعاد إلى موضعه (١)».
وفي سنة خمس
وأربعين وأربعمائة كلب الذباب والكلاب وأتلفت أكثر
الصفحه ٣٣٢ :
أنشأها شيخ
الطائفة شمس الدين أبو بكر أحمد بن أبي صالح عبد الرحيم الشهيد ابن العجمي على
مذهب الإمام
الصفحه ٣٣٥ : الناصرية المذكورة في درب بني كسرى (١) كانت أولا دارا لبني العديم ثم انتقلت إلى صلاح الدين يوسف
بن الأسعد
الصفحه ٤٢٢ : :
[شهاب الدين أحمد
بن الحسن الهلالي] :
الشيخ المسلك شهاب
الدين أبو العباس أحمد بن الحسن بن سعيد الهلالي
الصفحه ٤٣٤ : القاضي
الرئيس نور الدين بن المعري» :
شرقي تربة سودي
المذكور. أنشأها في سنة ثلاث وسبعين وثمانمائة. وهي
الصفحه ٤٥٤ : » :
وبهذه الدرب مسجد
متسع عمره أبو الفتح مسعود بن الأمير سابق الدين عثمان في سنة خمس وستمائة (٣).
وكان
الصفحه ٥١٠ : رضي الله عنه فقتل على يد وحشي وأبو دجانة
وعبد الله بن زيد المارذي «١» وابن سهل ، وزيد بن الخطاب وهو
الصفحه ٣٤ : الذي طهر قلوب أهل السنة من الأدناس
... إلخ».
وأضاف : «رتبه على
ثلاثة عشر فصلا آخره في ذم الروافض
الصفحه ١١٠ :
رجع. ومنهم :
آقسنقر (١)
مدفون في شمالية
المدرسة الزّجاجية. وهو :
أبو سعيد بن عبد
الله الملقب