الصفحه ٤٤٦ : في سنة خمس وخمسين
وأربعمائة بأنطاكية ، وقال في آخرها وأظنه بخطه : قال المختار بن الحسن : صنفت هذه
الصفحه ٢٠٤ : بدر
الدولة سليمان بن عبد الجبار رياسة في حلب. وصالح الفرنج مدة سنة كاملة وأعطاهم من
الضياع ما كان في
الصفحه ٣١٢ : هذه المدرسة عبد الرحمن بن عبد الرحيم بن العجمي على مصالح الجب
في شهر ربيع الأول سنة أربعين وستمائة
الصفحه ٣٤٤ : فجأة في أواخر سنة ثلاث وثلاثين وستمائة فولي بعده كمال الدين أبو القاسم
عمر بن قاضي القضاة نجم الدين
الصفحه ٣٤٨ :
«المدرسة
الأتابكية (١)» :
هذه المدرسة قبلي
بحرة شيخنا العلامة بن الشحنة ، ومن جملة ما نقم على
الصفحه ١٣٠ :
والمأمون هو : عبد
الله بن هارون. وكنيته : أبو جعفر. وقيل كنيته : أبو العباس (١).
وبويع عند مقتل
الصفحه ١٢٩ : .
(٣) بسيل بن أرمنوس :
قام بتدبير الملك إثر مقتل نقفور. وبقي في الملك نيفا وسبعين سنة إلى أن هلك عام (٤١٠
ه
الصفحه ٢٢٧ : وقد بني في أيام عمر بن الخطاب رضي الله عنه كما تقدم. وقد
خطب فيه الصالحون والأخيار كعمر بن عبد العزيز
الصفحه ٣٣٨ :
هذه المدرسة
بالقرب من سويقة علي. أوصى الأمير ناصر الدين بن الحاج إبراهيم بن تقى البابي أن
يصرف من
الصفحه ٤٤١ : البناء أوصى بإنشاء هذا المكان الأمير شهاب
الدين بن الصاحب ـ المتقدم ذكره في الترب ـ في سنة خمس وستين
الصفحه ٥٤٨ : بابن مجلى وهو
الأمير نور الدين علي بن عمر بن مجلى ، نائب حلب عن السعيد بن الظاهر لأنه جددها
بعد أن خربت
الصفحه ١٤٠ : دخان أسود. انتهى.
ومنها : في سنة
اثنتين وخمسين وثلاثمائة أرسل بطارقة الأرمن إلى ناصر الدولة بن أحمد
الصفحه ١٨٠ :
وفي سنة إحدى
وأربعين وثلاثمائة : فيها ملك الروم سروج (١) وسبوا وغنموا ، وخربوا المساجد. قاله
الصفحه ١٩٥ :
وفي بعض التواريخ
في هذه السنة سارت الفرنج إلى حلب ففتحوها عنوة وملكوها فسار إليهم صاحبها صاحب
الصفحه ٢٧٢ :
الشيعة ليلا فأحضر
الشريف زهرة بن علي وأمره أن يباشر البناء بنفسه. فباشر ذلك فلما كملت فوض أمرها