الصفحه ٢٠٧ : الأنبار كما نقضوا آثار بني
أمية من بلاد الشام. ولم يزل على هذه الصفة إلى أن دخل نقفور في سنة إحدى وخمسين
الصفحه ٥٣٨ : المنصور. وفي
سنة تسعين وستمائة كملت عمارتها.
وقال ابن حبيب :
وكتب عليها اسم السلطان الأشرف خليل بن
الصفحه ١٤٣ :
ومنها :
في سنة ثمان
وعشرين وأربعمائة كان غلا [ء] عم الدنيا بأسرها شرقا وغربا من البحر إلى البحر
الصفحه ١٦٣ :
يلعب بالكبة بين
الناس
قاله الحسن بن
حبيب (١).
ومنها : في سنة
خمس وسبعين وسبعمائة (٢) ورد
الصفحه ٢٧٩ :
قلت : «وعلى بابها
مكتوب بتولي بن أبي عصرون». انتهى.
وهذه المدرسة
بلغني من المتقدمين أنها مهجورة
الصفحه ٥٥٩ : دركات يسلك من إحداهما إلى الأخرى حنية معقودة وبنى عليه أبراجا محكمة ،
ويخرج منه على جسر معقود على الخندق
الصفحه ٤٩١ :
__________________
ـ وشهاب الدين الزهري
ونجم الدين بن الجابي وشمس الدين بن الصرخدي وشرف
الصفحه ٥٦٠ : حكاه أبو عبد الله بن الاسكافي لغرس النعمة أبي الحسن في سنة إحدى
وخمسين وأربعمائة أن في خلافة المستنصر
الصفحه ٦١٧ :
رجع :
[ابغا بن هولاكو]
:
ومن أولاده ابغا
وكان ملكا عظيما عالي الهمة شجاعا مقداما خبيرا بالحروب
الصفحه ٣٠٨ : أربعين حجة من حلب على رجلي
ذاهبا وآئبا (٢).
وفي كلام الذهبي :
في سنة ثلاث عشرة وثلاثمائة توفي علي بن
الصفحه ٤٨٦ : إلى أبي
عبد الله بن الأحمر سلطان المغرب :
أيا ربة الخدر
التي سلبت نسكي
على كل
الصفحه ٥٤١ : يحيى بن أبي طي
النجار الحلبي في تاريخه : أن الفرنج لما ملكوا أنطاكية في سنة إحدى وتسعين
وأربعمائة طمعوا
الصفحه ٦١٩ : وعمره يومئذ مقدار ثلاثين سنة ووصلت الأخبار إلى الشام بأن كتبه وأوامره وصلت
إلى بغداد تتضمن إظهار شعائر
الصفحه ٣٦٣ :
أن مات أبو علي بن
زهرة فولاه نقابة الطالبين. واستمر فيها. وولي بعد ذلك في دولة الناصر يوسف نقابة
الصفحه ١٠٨ :
الدين أحمد ـ صاحب عين تاب ـ بن الظاهر غازي في شعبان سنة إحدى وخمسين وستمائه.
وكانت ولادته في
صفر سنة