الصفحه ٣١٤ : هاشم. انتهى.
وقد درس فيها ولده
محي الدين محمد ؛ واسمه مكتوب على الكتب الموقوفة عليها وأعاد له منها
الصفحه ٤٠١ :
ومن جملة أوقافها
حصتان بقريتي جسرين والمحمدية (١) من عمل دمشق. وحصة بقرية كفتان (٢) من حواضر حلب
الصفحه ٢٦٣ : محمد الزكي أحد أجناد الحلقة.
ثم في سنة تسع
وعشرين وثمانمائة وسّعه الأمير ناصر الدين الحجيج الاستادار
الصفحه ١٧١ : ء من استهزأ بالسنة المحمدية. على صاحبها أفضل الصلاة
والسلام
__________________
(١) حادثة الظهور لم
الصفحه ١٥٤ : شامي.
فما وقع على شيء إلا وأهلكه.
و [منها] : في سنة
خمس وثلاثين وسبعمائة ظهر في القاهرة رجل بأربع (١٩
الصفحه ٢١٧ : محمد شويحة. ثم نقلت الطهارة إلى اتجاه الباب
الأصلي. نقلها الحاج حسن الأميري سنة (؟) وجعلها في غاية ـ
الصفحه ٤١٣ :
[الشيخ محمد
الساوجي شيخ القلندرية] :
وهؤلاء الطائفة
منسوبون إلى الشيخ جمال الدين محمد الساوجي
الصفحه ١٣٤ :
رجع : العباس بن
الخليفة المأمون كان مع أبيه حين قدم حلب. وولاه الثغور والعواصم في سنة ثلاث عشرة
الصفحه ١٢٦ : (٢).
وبويع هشام في
اليوم الذي توفي فيه أخوه يزيد (٣) بن عبد الملك وهو يوم الجمعة لخمس بقين من شوال سنة خمس
الصفحه ١٢٠ :
سنتين وثمانية أشهر وخمس ليال ، ومات وهو ابن تسع وثلاثين سنة وعهد إلى عمر بن عبد
العزيز (٦).
وقيل
الصفحه ٢٨٢ : الدين أبو البركات عبد الرحمن من حماة في
أيام الظاهر غازي سنة ثمان وتسعين وخمسمائة فوليّ تدريسها بنفسه
الصفحه ٥٣١ : بالباشورة فوقع
في سنة ستمائة وقتل تحته خلق كثير كما تقدم في الجامع وبنى على الباب برجين لم ير
مثلهما قط
الصفحه ٥٥٠ : ولد سيف الدولة أبرجة واتفق سورها في سنة سبع وستين
وثلاثمائة.
وبنى بنو مرداس
لما ملكوها فإن معز
الصفحه ١٩١ :
بحلب. وحصروا
القلعة. ثم اصطلحوا على مال يحمله قرعويه في كل سنة وكانت المصالحة يحمل المال
المقرر
الصفحه ١١٩ : . ولم يصح هذا القول. انتهى. ومنهم :
مسلمة بن عبد
الملك بن مروان بن الحكم الأموي ؛ أبو سعيد (١)
(١٢