الصفحه ٣٠٤ : الرواحية
الشافعية» :
أنشأها زكي الدين
أبو القاسم هبة الله بن (٢) عبد الواحد بن رواحة الحموي. وأنشأ أخرى
الصفحه ٣٨٥ : بأمر مولاهم.
وفي «عنوان : «البر»
: وألب أرسلان محمد استولى على حلب وله من العمر سبع عشرة سنة. وقتل
الصفحه ٤٠٣ : عليه : هذا ما وقفته (١) ست العراق ابنة نجم الدين أيوب بن شادي عن ولدها سيف الدين
في سنة أربع وسبعين
الصفحه ٦٢٠ :
مولده في صفر سنة
أربع وثلاثين وستمائة بكازرون. وقيل بشيراز. وتوفي في سادس عشر رمضان سنة عشرة
وسبع
الصفحه ٤٤ : بالرحمة والرضوان أحمد بن طه الأشرفي الصحاف لطف
الله به وبوالديه وبالمسلمين آمين سنة ١٢١٠ ه.».
وأيضا
الصفحه ١٥٣ :
وقد ذكر ذلك [ا]
بن حبيب في تاريخه فقال : «وقع بحمص وحماه وحلب مطر عظيم ، ليل سحابه بهيم ، ومعه
برد
الصفحه ٦٠٠ :
ومن رسائل إخوان
الصفا ، وبنى في الشام حصونا لهذه الطائفة بعضها مستجدة ، وبعضها كانت قديمة ،
وحصنها
الصفحه ٤٠٨ :
وخضر المذكور كان
عجمي الدار.
«زاوية سيدي محمد
الأطعاني البسطامي (١)» :
بطرف حارة
المشارقة من
الصفحه ٢٧٨ :
ثم آل التدريس إلى
الشيخ كمال الدين بن العجمي ـ شيخ والدي ـ وكان قد زوج ابنته من ابن عمه الشيخ
شهاب
الصفحه ٣٢٠ : .
__________________
(١) أبو الفضل جعفر
بن شمس الخلافة أبي عبد الله محمد الأفضلي الملقب مجد الملك الشاعر. كان
فاضلا ، حسن الخط
الصفحه ٣٦٦ : ففوضها لصهره بدر الدين محمد
الكنجي.
ثم رحل عنها
ففوضها شمس الدين لفخر الدين عبد الرحمن بن ادريس بن حسن
الصفحه ٣٩٨ :
مغارتان إحداهما (١) فوق الأخرى. وبها بئر. وهي محكمة البناء. فلما توفي منشئها
سنة إحدى وثلاثين توفي
الصفحه ٣٨٢ : كل خلق سني والخروج من كل خلق دني (٢)». (٦٩ ظ) ف وقال الجنيد : «هو أن يميتك الحق عنك ، ويحييك
به
الصفحه ٥٦٧ : سنة اثنين
وثلاثين وثمانمائة في شهر جمادى الأولى زاد هذا النهر زيادة كثيرة ، وخربت بيوتا
بالقصيلة ظاهر
الصفحه ٢٠١ :
الدين بسهمي من الغنيمة وفيه تلك الجارية (٢٤ ظ) ف فوطئتها خوفا من العود. انتهى (٢)».
وفي سنة أربع