الصفحه ٤٠ :
مقدمة التحقيق
منهج في التحقيق :
كان الهدف منه
تقديم الكتاب للباحثين والقراء بنص سليم وواضح
الصفحه ٤٧٣ : أبو
عبد الله فإنه توفي بالبيرة سنة ثمانين وسبعمائة ولهما رحلة في مجلد.
والبديعية [٢]
وشرحها
الصفحه ٩٠ : بخط
مغاير.
(٢) م : أضيف بخط
مغاير.
(٣) علّه ابن قيم
الجوزية.
أ ـ م : حاشية في الأصل بخط مغاير
الصفحه ٥٠٧ : أسديون. ولد
ابنه في حدود الستين وخمسمائة (١) (١٠٠ و) ف ونيف
على الثمانين. وحدث عن أبيه. ولأبيه ديوان خطب
الصفحه ٤٤٧ : بتولي ابن أبي الصعاليك.
وفي هذا
البيمارستان قاعة للنساء مكتوب عليها عمر هذا المكان في دولة السلطان
الصفحه ٣٠٠ : للأخذ عنهم. وتراجم الثلاثة في تاريخ والدي. وشعرهم كثير
مشهور.
وكان يسكن هناك
القصاص الفاضل قص مصحفا
الصفحه ٥٢٧ : . وقال الصاحب : وفيه رأس يحيى موضوع في جرن من الرخام في خزانة. ووقع
الحريق ليلة من الليالي في المقام
الصفحه ١٧٠ :
ـ طاعون عمواس في
زمن عمر رضي الله تعالى عنه كان بالشام مات فيه خمس وعشرون ألفا ، وفيه مات أبو
الصفحه ٢٠٠ : غفلة
بموافقة النصارى المقيمين فيها فدخلها واستولى عليها وقتل من فيها من المسلمين
فنهض نور الدين في
الصفحه ٤٩١ : الدين الغزي ، وبدر الدين بن
مكتوم ، وثبت نفسه على قاضي حسيان متأخرا. وكان يقول بسرمين في الميعاد : أنا
الصفحه ٥٩ : منها وبكى. وأنشد يقول فيه :
أشفقت أن يرد
الزّمان بغيره
أو أبتلى بعد
الوصال
الصفحه ١٣٧ :
فمنها : في سنة
ثلاث وثلاثين ومائتين تزلزلت أنطاكية ومات فيها عشرون ألفا (١)
ومنها : تطايرت
نجوم
الصفحه ٢٤٧ :
[اقبغا الهذباني]
: واقبغا المذكور مدفون بتربته في حانب الجامع المذكور بالقبة. ودمرداش توفي
مقتولا
الصفحه ١٤٨ :
حمام العرائس (١) بحلب فمات فيه نسا [ء] كثير وصبيان.
ومنها :
في سنة سبع
وأربعين وستمائة ولدت
الصفحه ١٦٤ : والمطعومات من نسبة هذا السعر الذي لم يسمع مثله في بلاده ، ولم تبرح
الأحوال حائلة ، والمسرات زائلة ، ومسألة