الصفحه ٣٥٤ : بالحجر الهرقلي.
أنشأها عفيف الدين
عبد الرحمن الجاولي النوري. وشرط أن يقرأ الفقهاء والمدرس شيئا من
الصفحه ٣٥٥ : الفقيه نجم الدين عبد الرحمن بن ادريس
حسن الخلاطي مولدا. الحلبي منشأ. وعليه انقضت الدولة الناصرية.
ثم إن
الصفحه ٣٥٦ :
: «جدد هذه المدرسة المباركة للفقهاء المشتغلين في دولة السلطان العزيز الطواشي
بيدمر الظاهري في ذي الحجة
الصفحه ٣٦٠ : . انتهى.
وهذه المدرسة
عظيمة كثيرة البيوت للفقهاء. وبها منارة محكمة. وكان بها بركة ماء. وقد صارت الآن
في
الصفحه ٣٦٣ :
الحسين بن العود الأسدي] :
ومن الغريب أن أبا
القاسم بن الحسين بن العود نجيب الدين الأسدي. الفقيه على
الصفحه ٣٦٥ : قبر علي رضي الله عنه.
وقد قال سفيان
الثوري : «أعز الخلق خمسة أنفس : عالم زاهد ، وفقيه صوفي ، وغني
الصفحه ٤٠١ : أعرفها. (٧٢ و) م
خانكاه البهائية (٣) :
أنشأها الشيخ
الفقيه الإمام العالم بهاء الدين المعروف بابن شداد
الصفحه ٤٠٥ : ، وحصة بحمام انطاكية ، وعلى الفقهاء والمدرس حصة بخان خارج باب
أنطاكية بحلب.
وعلى بابها مكتوب
: أنشأ هذه
الصفحه ٤٤٢ : سعيدا قرأ الفقه والعربية ، ومهر
في الفنون الأديبة. وارتفع مكانه. وساعده زمانه ولي كتابة السر بحلب ودمشق
الصفحه ٤٩٩ :
لو أن خطيب الري يخطب بكرها
لتحظى لزادت في الفخار على الفخر «٤»
وفي الفقه
الصفحه ٥١٦ :
فقهاء الحنفية ،
وكان شيخا مسنا ، وكان يذكر أنه يجد في هذا المكان دراهم من وقف هذا المسجد بعض
رحا
الصفحه ٥٢٧ : ورتب فيه مدرسا يدرس الفقه علي مذهب أبي
حنيفة.
وقال ابن بطلان في
القلعة مسجد وكنيستان وفي إحداهما
الصفحه ٥٤٥ :
أوطأت همتك
العلياء هامتها
لما جعلت
العوالي من مراقيها
وقال الفقيه
الوزير أبو
الصفحه ٥٤٦ : في الأسبوع يومين وعنده
القاضي والفقهاء وبقى ذلك مدة فلم يحضر إليه أحد يشتكي من أسد الدين. فقال : نور
الصفحه ٥٦٧ : تاج المعروف بجده. كان حيا عام ٨٤٩ ه. اشتغل
في الفقه. وليّ قضاء حلب وأعمالها. اثنى عليه العديد من علما