الصفحه ٢٨٦ : العدوي الدمشقي الأصل ، والمنشأ. وكان فقيها
فاضلا عارفا بالأصلين بارعا فيهما وفي الخلاف والطريق ووليّ أيضا
الصفحه ٢٨٨ : .
وهذه المدرسة ليست
محكمة البنا [ء]. وهي صغيرة. قليلة البيوت للفقها [ء]. وبها ثلاثة أواوين.
قال الذهبي
الصفحه ٢٩٨ : الفقها [ء] بالمدرسة
__________________
(١) م : استدركت على
الهامش.
(٢) ف : في الأصل :
اقطعا.
الصفحه ٣٠٠ : غيرك ، ثم خرج. فقال الأنصاري لوالدي : انظر كيف حالي مع الفقها
[ء] أدفع إليه هذا المقدار ولا يقول : كثّر
الصفحه ٣٠٢ : الدين إبراهيم. ثم رحلا.
ووليها بعد سديد
الدين ولده.
وولي تدريسها بعده
الفقيه صلاح الدين عبد الرحمن
الصفحه ٣٠٩ : خالية صفرا كغيرها من المدارس ، لا مدرس ولا أنيس
، ولا فقيه ولا جليس. مقفرة العرصات ، وخالية من إقامة
الصفحه ٣١٤ : .
انتهى.
__________________
(١) التنبيه في
الفروع الشافعية للشيخ أبي إسحاق إبراهيم بن علي الفقيه
الصفحه ٣١٩ : والأمراء. وبناء هذه المدرسة
محكم. وبها خلاوى للفقهاء وبركة ماء. وهي على ترتيب الشرفية التي تقدم الكلام
الصفحه ٣٢٢ : الصاحبة
ضيفة خاتون تربة ومدرسة ورباطا. ورتبت فيها خلقا من القراء والفقهاء والصوفية
الصفحه ٣٣١ : العهد.
وتقدم أن من جملة
وقف هذه المدرسة ثلث طاحون شركة الفردوس ومكتوب على بابها : أنها وقف على الفقها
الصفحه ٣٤٠ : مدرسة وجدد فيه مساكن يأوي
إليها الفقهاء وإيوانا (٦) وكان مبدأ عمارته قال ابن شداد في سنة أربع وأربعين
الصفحه ٣٤٤ :
المعالي الفضل وخلع في يوم تدريسه عشرين حلقة على من حضر درسه من متميزي الفقهاء.
واستمر مدرسا إلى
أن توفي
الصفحه ٣٤٦ :
ومحرابها عجيب (١) ولها ايوان وخلاوي للفقهاء.
[الأمير شادبخت
الهندي الأتابكي] :
وشادبخت المذكور
الصفحه ٣٤٩ : فهدمها وبناها بناء وثيقا.
وأول من درس بها
الفقيه الإمام الحسين بن محمد بن أسعد بن حليم المنعوت بالملجم
الصفحه ٣٥٢ : (٣). والفقهاء يتناولون من وقفها. انتهى.
وجردبك هو الذي
تولى قتل شاور بمصر. وقتل ابن الخشاب بحلب. وكان بطلا