الصفحه ١٨٩ : . فقال له فقيه معه : إن وليت الدبر (١) لحقوك (٢) ، وقتلوك ، وأنت فار فقاتل حتى قتل أكثر أصحابه ثم أسر
الصفحه ٢١٠ : الباب
القبلي سوقا موقوفا على الجامع فاستفتى نور الدين في ذلك الفقيه عبد الرحمن
الغزنوي (١) فأفتاه بجوازه
الصفحه ٢١١ : . المروزي. الملقب بتاج الدين. فقيه شافعي صوفي. كان
أديبا فاضلا. شرح المقامات الحريرية ـ المشهورة ـ في خمسة
الصفحه ٢٢٥ : خيرا. وفي سنة عشرة ومائة وألف تولى تولية الجامع المرقوم فقيها إذ ذاك
علي أفندي الشهير بالأسدي واعتنى
الصفحه ٢٣٢ : العزيز. وما فتىء على هذه الحالة.
وكان مسرق العابد
يقرأ فيه الفقه على مذهب الإمام أبي حنيفة وذلك قبل [أن
الصفحه ٢٣٨ : الشافعي (٣) ، وأبي حنيفة ؛ أسندهما (٤) الشيخ شمس الدين الغزي ، وجمال الدين الملطي الحنفي. وفقها
[ء] على
الصفحه ٢٥١ : ». وفيه
خطبة. وفقها [ء] من الشافعية. مرتبون. ولهم مدرس. وأدركت الشيخ يوسف الكردي (٥) يدرس فيه.
وقد وقع
الصفحه ٢٥٤ : ، وصانع ذلك هو الحاج أحمد بن الفقيه بترتيب الحاج عبد الله الخشاب وكان من
أهل الخير إلا باب الشباك الذي عند
الصفحه ٢٦٥ : . وهذا الرجل كان له جنينة في بابلي وكان بها عمارة فدعانا
إليها مع الفقهاء الحنفية فمضينا إليه وكان له
الصفحه ٢٦٨ : . ويعرف بقوام الدين. من جلة الوزراء. كان مسكنه عامرا بالفقهاء
والقراء. بنى المدارس المذكورة. عاش ٧٨ سنة
الصفحه ٢٧١ : ) المتوفي عام ٥٧١ ه. غني عن التعريف.
(٣) أبو الحسن علي بن
سليمان بن أحمد المرادي القرطبي. الفقيه العلامة
الصفحه ٢٧٤ : عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن
أبو محمد الحلبي المعروف بالمجد ؛ كان من كبار الفقهاء الشافعية
الصفحه ٢٧٨ : ) فانتقلت إلى نور
الدين بالطريق الشرعي فجعلها مدرسة وجعل فيها مساكن للمرتبين بها من الفقهاء وذلك
في سنة
الصفحه ٢٨٣ : عبد القادر بن النصيبي ، وهو الشيخ الجليل ، الفقيه الأديب.
ولي المناصب.
واستوزر بحماة. ووليّ وكالة
الصفحه ٢٨٥ : النيسابوري الطرثيثي مصنف كتاب «الهادي
في الفقه» (١). والتزم فيه أن لا يأتي إلا بالقول الذي عليه الفتيا. وكان