الصفحه ٧٠ : عدّ جماعة
من الفقهاء ميت العشق من الشهداء. أخذ بهذا الحديث منهم الرفاعي (٥) وغيره. فبعضهم اشترط الشروط
الصفحه ٢٠٦ : الأندلسي الفقيه. كان من الفقهاء والزهاد. (الأعلاق
الخطيرة : ١ / ١٣٨).
(٤) م : العبارة : «في
ترجمة .. وحتى
الصفحه ٢٣٤ : ؛ وقرأت بخط الصاحب ما لفظه :
[إبراهيم بن عيسى
، الحجة] :
(٣٢ ظ) ف إبراهيم
بن عيسى بن أحمد الفقيه
الصفحه ٢٧٣ : .
__________________
(١) واسمه : المهذب
في الفروع. لمؤلفه : الشيخ الإمام أبي اسحاق إبراهيم بن محمد الشيرازي الفقيه
الشافعي
الصفحه ٢٧٦ : مكناه من أمر مدرسته.
واستناب لها فقيها
يقال له البرهان.
فلما درج بالوفاة
استنابوا هذا المجد بن جهبل
الصفحه ٢٧٩ : .
ورتب والدي الفقها
[ء] على السوق المذكور. وفي سنة أربع وسبعين [كان] عدد الفقهاء المرتبين بها فوق
المائة
الصفحه ٢٨٢ :
حلب أنه كان بمدرسته بركة ماء فيها سمك فغسل الفقهاء (٣) يوما ثيابا وألقوا ماء الصابون في البركة.
فمات
الصفحه ٢٩٤ : .
وأن يكون في قبره من سماع الحديث والفقه بين الري والريا : (٤٧ و) ف
ربما أنعش
المحبّ عيان
الصفحه ٢٩٥ : بها فحصل من وقفها
شعير فأكله ولم يعط للفقهاء فشكو [ا] للشيخ أبي جلنك ذلك فقال : في غد لا يحضر أحد
منكم
الصفحه ٢٩٩ :
السلطانية بحلب.
فقالوا نحب أن نزوره معك ، ونسأله (١) عن أشياء من فقه وتفسير وغيرهما. فعزمنا على
الصفحه ٣٠٨ : وصل الشيخ شعيب بن أبي الحسن بن حسين بن أحمد الأندلسي
الفقيه فصير له هذا المسجد مدرسة وجعله (٥٠
الصفحه ٣١٣ : .
وقد وقف الواقف ـ رحمه
الله تعالى ـ على هذه المدرسة الكتب النفيسة من كل فن ، من حديث وتفسير وفقه ونحو
الصفحه ٣٤٣ : جماعة من الفقهاء الحنيفة
وصغروا أمره عند نور الدين وكانت وفاته يوم الجمعة آخر جمعة في رجب سنة إحدى
الصفحه ٣٤٥ : .
ودرس بها أيضا
الحسين بن محمد بن أسعد الفقيه المعروف بالنجم ، وله تصانيف في الفقه منها شرح
الجامع الصغير
الصفحه ٣٦٩ :
الفقيه فخر الدين عبد الرحمن بن ادريس بن حسن ثم خرج عنها إلى ديار مصر.
«المدرسة
الكلتاوية» :
هذه