الصفحه ٣١٧ :
ولم يزل بها مدرسا
إلى أن تولى نيابة الحكم للقاضي بهاء الدين سنة ثلاث وعشرين فوليها نجم الدين أبو
الصفحه ٣١٩ : المدرسة. وبناء القبة هو كهيئة الكعبة. فلذلك
كانت حاملة في الزيارات مكتوب عليها : حكم ومواعظ وبها بئر من
الصفحه ٣٢٦ : والتلاميذ والمستفتين مثل ما على بابي اليوم في الحكم؟ فقال له
صدقت. انتهى.
ونظم الأديب جمال الدين
أبو بكر
الصفحه ٣٢٨ : توفيت
كان عمر ابن ابنها الناصر يوسف بن العزيز نحو ثلاث عشر سنة. وأشهد عليه أنه بلغ
كما تقدم. وحكم واستقل
الصفحه ٣٣٤ : كنيسة لليهود. وتعرف بكنيسة مثقال.
ثم في سنة سبع وعشرين وسبعمائة حكم قاضي القضاة كمال الدين بن الزملكاني
الصفحه ٣٣٦ : مع ما ينضم لذلك من الأمور
اللازمة لهذا المعنى من حكم وتنفيذ أمور وغير ذلك بحسب ما يقتضيه الحال. ومنها
الصفحه ٣٥٧ : الدولة الناصرية.
وحكم القاضي شمس
الدين بن أمين الدولة الحنفي بانتقال وقفها إلى القليجية إذ هي أقرب
الصفحه ٣٦١ :
نيابه الحكم بها
سنة سبع عشرة فوليها بعد خروجه شرف الدين أبو بكر بن أبي بكر الرازي.
ولم يزل مدرسا
الصفحه ٣٧٨ : ؛ ناب في الحكم
بحلب. وولي قضاء دمشق وحماة بعد ذلك.
ومنها :
دار : أنشأها بدر
الدين بن الداية وستأتي
الصفحه ٣٨٥ : لولو قبض ثمنها وحكم فيها منفردا بالأمر إلى أن قتل وهو متوجه إلى قلعة جعبر
قتله جماعة من مماليك رضوان
الصفحه ٤٢٤ : و) ف
«زاوية الحكم» :
بقلعة الشريف ،
على جانب السور
ومكتوب على بابها
:
بناها الشيخ عبد
القادر بن محمد بن
الصفحه ٤٣١ : (المذكور) عام ٤٧٣ ه. ثم بعد ٨ سنوات دبرت الحرة الصليحية
زوجة علي قتل سعيد الذي غنم الكثير مدة حكمه
الصفحه ٤٤٨ : ، وأعد له الآلات والخدم ، ورتب بحفظ الصحة فيه أرباب الحكم
، وأباحه للضعيف والسقيم ، وفتح بابه للراحل
الصفحه ٤٦١ :
محيط العلم طود الحكم حقا
له الفضل العظيم بلا خلاف
وأجاب ولده محمد
الصفحه ٤٦٤ : للقتل قودا قالت
زوجته إن لهدبة عندي وديعة وذلك بحضرة مروان بن الحكم فأمهله حتى آتيك بها فقال
أسرعي فمضت