الصفحه ٣٤٠ : شرارة
النصراني في تاريخه (٤) : أن عيسى عليه السلام جلس عليه. وقيل جلس موضعه لما دخل
حلب. وذكر أيضا أن
الصفحه ٣٥١ :
وعلى من عطل
معاهدها. ولقد رأيت بعيني من غير قصد النساء سافرات (١) بها فلا حول ولا قوة إلا بالله
الصفحه ٣٥٦ : يقال لها : «العادلية» بنيت في سنة ست وسبعمائة.
«المدرسة الأسدية
تجاه القلعة» :
هذه المدرسة على
باب
الصفحه ٣٦٤ :
نور ترى في
ثراها فاستنار به
وأصبح الترب
منها معدن الشرف(٦٤ و) م
فلا تلومون
الصفحه ٣٩٥ : في الحقيقة فهي المظفرية كما هو مكتوب عليها وكما تقدم عن ابن
شداد.
ومتولى عمارتها
محمد بن سليمان
الصفحه ٤٩٩ : سمعناها عليه بقراءة كانت ... «١» ناصر الدين محمد بن المهندس بمنزل شيخنا
المذيل بحلب في يوم الاثنين خامس
الصفحه ٥٥٦ : :
«باب العراق» :
وسمي بذلك لأنه
يخرج منه إلى ناحية العراق ، وهو باب قديم. وكان مكتوب على بعض أبرجته
الصفحه ٣٢ :
١١ ـ محمود بن
أحمد نور الدين القرشي البكري المتوفى عام ٩٣٤ ه. (١)
مؤلفاته :
مؤلفات سبط بن
الصفحه ٢٩١ :
بهاء الدين
والدنيا
ونور المجد
والحسب
طلبت مخافة
الأنوا
الصفحه ٣٣٣ :
الدوير على نهر
قويق من جهة القبلة. وحصة من رحا المحدثة ، وحوانيت بسوق الهوى. وحوانيت بسويقة
حاتم
الصفحه ٣٩٦ :
اتفق موته وموت
العمادي كافل حلب بدمشق فحزن عليهما نور الدين ، وبكى لفقدهما ، وقال : قص جناحاي
الصفحه ٤٤٥ : شعر.
وهو الذي بنى البيمارستان بأنطاكية.
وقيل هو وضع
البيمارستان بحلب ، وجدد نور الدين عمارته.
وأنه
الصفحه ٤٧٥ : على بصرى «٣»
فأول بشر أن رأينا بربعها
معاهد من سرنا له نقطع القفرا
الصفحه ٥٢٣ : ؛ كذا رأيته في بعض كتب الأوقاف.
وفي كتاب وقف
السلطان نور الدين أنه وقف سوق الصاغة على المدرسة
الصفحه ١٦٨ :
سنة خمس وعشرين
وثمانمائة. ودفن الجمعة ثاني اليوم وصلى عليه بالجامع الأعظم بكرة النهار. ودفن
بسفح