الصفحه ٥٣٢ : عشرة وستمائة وقد سد هذا الباب. وعمل عليه برجان
عظيمان. وأخبرني من أثق به أن الباب الذي أغلق هو الذي
الصفحه ٨٠ : جلس البق
عليها. فإذا أدخلها ارتفع البق عنها.
__________________
(١) برج الثعابين :
لم نقف له على
الصفحه ١٠٩ :
ولم يخضر يابس
عودها.
وإذا تلألأ من
أشعة وجهه
نور بدا للأفق
سعد سعودها
الصفحه ١١١ : صنعت. قال : كنت أقتلك. فقال تتش : «فأنا أحكم عليك بما كنت (١) تحكم عليّ به ، فقتل اقسنقر صبرا
الصفحه ٣٥٩ : علي بن أبي جرادة فلما جدده سيف الدين مسجدا حولت القبور إلى جبل جوشن.
وكانت التربة بالقرب من خان
الصفحه ٣٨٠ : درب الزينية
دار حديث وأقام بعمارتها والده بعده أتم قيام. وأكمل عمارتها. ولها شباك على
الطريق واسع جدا
الصفحه ٤٥٤ : ـ وقد تقدم أنها عائشة بنت صالح بن علي ابن عبد الله بن
العباس. وكانت بارعة الجمال. تزوج بها موسى الهادي
الصفحه ٤٦٤ : تعطفت
على قطع من شلوه المتمزع
متى لاتجده تنصرف لطبابها
من
الصفحه ٥٢٩ : الدين زنكي فحصناها. ولهم بها
آثار حسنة.
وبنى فيها طغدكين
برجا من قبليها. ومخزنا للذخائر عليه اسمه
الصفحه ٥٤٧ : الذي بناه نور الدين. وبين السور الذي جدده.
ومكتوب على بابها
: أنشأ هذه الدار اقبال الظاهري العزيزي
الصفحه ٥٥٢ :
والسور العتيق
الذي فيه الباب الصغير. وفيه الفصيل الذي بناه نور الدين. وكان الشروع في بنائها
في سنة
الصفحه ١١٠ : قرنبيا (٣). وإنما نقله ولد ولده زنكي وعمل عليه قبة.
وقال ابن خلكان (٤) وكان أولا مدفونا بقرنبيا فلما
الصفحه ١٩٦ :
ورحلتهم كانت في
سنة ثماني عشرة وخمسمائة كما ذكرنا وهو يسير ورا [ء] هم على مهل حتى أبعدوا عن البلد
الصفحه ٢٣٥ :
ووسع بنا [ء] ه
الأمير سيف الدين علي بن علم الدين سليمان بن جندر (١) وبنى إلى جانبه مدرسة وتربة
الصفحه ٢٦٤ : بين الفقرا [ء] وقال : «لا إله إلا الله» ؛ فخرج منه نور اتصل بالسماء فقمت
إليه وقبضت على يده وسألت خاره