الصفحه ٣١٠ :
ولها منارة محكمة
قصيرة. وعليها كتابة كوفية لا أدري ما هي (١) (!)
«المدرسة الشرفية
الشافعية
الصفحه ٤٤٩ : علي الحنبلي بنظر المارستان
النوري بحلب : «وصفت مشارب الضعفاء بعد الكدر ، وسقاهم ربهم شرابا طهورا
الصفحه ٤٦٢ : لكن فيهم التشيع وانقرضوا ببركة أبي بكر رضي الله عنه ومنهم : [بهاء
الدين علي بن محمد بن سواده] : بها
الصفحه ٥٢٧ : عليه الصلاة والسلام. فغيرت بعد ذلك وجعلت مسجدا للمسلمين. وجدد
عمارته نور الدين الشهيد ووقف عليه وقفا
الصفحه ٢٣٣ : يقدر على اطفا [ء]
النار ؛ فأرسل الله مطرا عظيما ، فأطفأه.
ثم اعتنى نور
الدين يوسف بن أبي بكر بن عبد
الصفحه ٤٣٤ :
وهذه التربة محكمة
البناء وعليها قبو معقود مفروش بالرخام ودكك رخام وحوض ماء من قناة حيلان ، وداخل
الصفحه ٢٠٢ :
ردت على الإسلام
عصر شبابه
وثباته من دونه
وثباته
صدم الصليب
الصفحه ٤٤٣ : على تاج الدين الرومي ،
والتنبيه على ابن خطيب جبرين والزملكاني ، وعلم الحديث على شمس الدين بن ... وسمع
الصفحه ٦٢٣ :
إلى تلك البلاد ليسافروا لحيث اختيارهم على أحسن قواعدهم ، وحرمنا على العساكر
والقردولات والشحاني في
الصفحه ٢١٢ : نعم. فأراهم كيفية التركيب. فأصبح
ولده وركبه.
وقرأت في تاريخ
الاسلام : وقد كان نور الدين أنشأ منبرا
الصفحه ٣٧٨ :
وأغلق بابها.
واستولى عليها من ليس له معرفة له ولا ألم بشيء من أمور دينه فضلا عن الحديث.
ومن
الصفحه ٣٨٩ : و) ف
أنشأها نور الدين
وتولى النظر على عمارتها شمس الدين أبو القاسم بن الطرسوسي.
قلت : وهي وقف على
الصوفية
الصفحه ٤١٧ : هنا تلقوني على طريق العتب. فقال القاضي الحنفي له : خالكم
نور الدين محمود أخبرنا أنكم تتأخرون عن هذا
الصفحه ٤٥١ : الساباط. وكان هذا المسجد قد جعل دارا ، وأبيع ،
فانتزعه السوسي ـ قاضي حلب ـ وأعاده مسجدا كما كان وعلى بابه
الصفحه ٤٨٠ :
فبتنا بتلك الأرض نلمح نوره
وثوب الدجى في لبة الأفق قد زرا
فلما تعرى الصبح عن