الصفحه ٢٨٠ : .
فلما كان بعد أيام
قال : أحضره بعد العشا [ء] إلى الخيمة. ونم أنت وإياه على باب البرج. فقلت في نفسي
: هذا
الصفحه ٤٧٨ :
__________________
صعدنا على أعلى (الثنية) فانجلت
لنا من (بصيد النخل) في
الصفحه ٥٩٨ : مقتلة عظيمة وكان قد
أحل لهم وطئ بناتهم وأخواتهم وأمهاتهم وأسقط عنهم رمضان. وقد كتب إلى السلطان نور
الدين
الصفحه ٩٧ : فإذا قصدها شخص
ودنا منها ذهب ذلك النور (٣).
وبباب قلمية
بطرسوس (٤) : حجر مكتوب عليه باليونانية
الصفحه ٢٨٥ :
الشافعي. انتهى.
«المدرسة النفرية (١) النورية الشافعية» :
أنشأها الملك نور
الدين في سنة أربع وأربعين
الصفحه ١٦١ :
(١٦ و) ف ثم إنه
أعرض عن مقالته الفاسدة ، وأسلم ، وسلم. وأسف على ما وقع منه. وندم فحكم بإسلامه
الصفحه ٢٠٩ :
والحائط الشرقي
مكتوب عليه أنه عمر في أيام الناصر محمد بن قلاوون. في سنة سبع وعشرين وسبعمائة.
انتهى
الصفحه ٢٧٨ : فقال الشيخ كمال الدين لابنته زوجك لا يدع التدريس لي ، ولا
تدريس الشرفية فادخلي بيني وبينه ولك علي شقة
الصفحه ١١٢ :
ولما حول أظهر
الناس عليه الحزن كيوم مات وشم من قبره عند نبشه كرائحة المسك.
ولما توفي نور
الدين
الصفحه ٣٨٨ : السلطنة بقلعة حلب إذ ذاك وأصرف عليها جملة كثيرة. وعزل مرتفقها وزاد
فيه بيوتا وهم أن يجرى إليه فائض الما
الصفحه ٣٩١ : دثرت عمرها المؤيد بالنصف. ودثرت الآن أيضا ولها حوانيت على بابها. وغير ذلك.
«خانكاه القصر» :
هذه
الصفحه ٣٦٠ :
الداية : كنت
أشتهي من الله أن يأخذ نور الدين حارم ويعطيني إياها. وقال صلاح الدين : كنت أشتهي
مصر
الصفحه ٣٧٧ :
ذكر
آدر الحديث
فمنها :
زاوية بالجامع
الكبير
وقد تقدم ذكرها.
وقفها الملك العادل نور الدين
الصفحه ٤٠٠ :
مكتوب عليها : هذا ما وقفه علاء الدين طيبغا على الخانكاه.
«خانكاه» :
أنشأها سنقر
النوري.
قلت : وهذه
الصفحه ٤٤٧ : يوم الجمعة الثامن من شوال سنة ثمان وخمسين وأربعمائة. انتهى.
وعلى بابه مكتوب
عمره السلطان نور الدين