الصفحه ١٦٧ : الوادي
الصغير الذي يضم قرية (دوله دريز) وكان الاتجاه العام لمسيرنا شرقيّا ينحرف إلى
الجنوب قليلا ، إلا
الصفحه ١٧٧ :
مناخا ، حيث نتمكن
من الإقامة فيها بضعة أيام لنسترجع قوانا لاستئناف رحلتنا في بقاع كردستان التي قد
الصفحه ٢١٧ : (بان ليلاق) حيث تلوح أمامنا قمم بعض الجبال العالية وكانت رؤوس الجبال
المتشققة تعلو أمامنا من كل الجهات
الصفحه ٢٤٥ : سلطان (بانه)
لي ، أحمد بك رئيس قرية (نويزكه) سجينا إلى السليمانية لإنزال ما يتراءى لي من
العقاب به ، ولا
الصفحه ٢٧٩ : لها إذا منحها الحياة. فأخذها إلى معسكر الأتراك رمزا لانتصاره فسأله السلطان
عمّا يرغب فيه من مكافأة على
الصفحه ٣٢٦ : الأيسر من طريقنا وهنا يتشعب طريق آخر إلى
اليسار ويتصل بالطريق الرئيسي ثانية عند قرية (كرده شير
الصفحه ٣٧٥ : ) و (خانقين)
وقد أخذ طريقنا يتلوى بين التلال ، وبعد أن اجتزنا سلسلة ثانية منها شرعنا ننحدر
انحدارا تدريجيّا
الصفحه ٤٤ :
ورأينا عن يسارنا
وعلى مسافة ساعتين قرية (يه ني جه) ، وهي تقع على طريق البريد الحالي من بغداد إلى
الصفحه ١٤٨ :
عند الفجر عادة ،
وبارتفاع الشمس فوق التلال تهب من الشرق ريح خفيفة يستمر هبوبها حتى الزوال. وعند
الصفحه ١٨٨ :
أعيدت من الجبال
ورجع إليها الهدوء غير أنه لم يستطع أحد إقناعها على ارتداء الثياب ، وقد تذهب
أحيانا
الصفحه ١٩٢ : مهاجمتها حتى بالأحجار من التلال المجاورة.
وبعد أن مضينا في
الصعود طيلة طريقنا تقريبا منذ أن غادرنا (جه
الصفحه ٢٣٨ : سواسية فأجاب بأنه سيخبرني بذلك. لقد قضى الصبح بطوله
في تصفية الحساب مع (بانه). إنه فقأ أعين ثلاثة رجال من
الصفحه ٣٨٦ :
ياردة. وقد أعلمنا الزعيم الكردي بأنه في موسم الفيضان يصبح عرضه ميلا ونصف الميل
، عدا ما يصب منه في
الصفحه ٣٩٨ : ) في (زه نكه باد) وغيرها من الطنوف الاصطناعية في هذه الأنحاء.
وفي الساعة
الثانية إلا ثلثا بلغنا قرية
الصفحه ٥٠ : ) أو (خور ماتو)
ينبع في (علي ده للو) في (قره داغ) من (كردستان) ، مارّا ب (إبراهيم خانجي) موافيا
(طوز