الصفحه ٣٩٥ : المحيطة بنا كما شاهدتها
من أعالي القرية منظر فريد. فقد كانت سلاسل التلال تظهر كأنها جبال محطمة تتعاقب
على
الصفحه ٣٢ : القرية سقوط ثلاث صواعق ، أو شهب تخر بسرعة متناهية من الغرب
نحو تلول حمرين. وفي الحقيقة إن كثرة التفريغات
الصفحه ١٦٦ : القرية ـ وهي منزلنا لهذه الليلة الكثير من أشجار الصفصاف ، والإجاص ، والتين
، وكذلك الكروم. ولم تنضج
الصفحه ٣٤٧ :
حياته ، وقد حلف
بالقرآن بحضور الباشا ورئيس الوزراء والمستر ريج وغيرهم بأنه لا يتشبث بالهروب من
الصفحه ٣٠٧ :
* * * * *
هكذا أنهى المستر
ريج الجزء
الأول من كتابه
هذا بهذا الفصل. وقد
أراد المترجم أن
لا
الصفحه ٨٧ : وعياره خلال أكثر من ثلاثة قرون. ويظهر لي استنتاجا من حسابات لأحد التجار
في بغداد في العقد الثالث من القرن
الصفحه ٢٣١ :
واد بين هضبتين من
جبال (زغروس) (١) وهي قرية كئيبة لا ينطبق حالها على ما سميت به ولكنني
التحقت
الصفحه ٣٤٩ : الكثيرة التي تحيط بالقرية من كل
ناحية يبدو لنا أنها كانت فيما مضى مدينة واسعة الأرجاء. وكل ما بقي منها هو
الصفحه ٣٤ :
الصغيرة ولكن لم يكن لديهم نماذج منها. ويقع هذا الطنف في أقصى القرية من الجنوب
ويتراوح ارتفاع أعلى قمة منه
الصفحه ٢٢٩ : ناهد جدّا درنا
حول قمته إلى المكان الذي يبدأ منه الهبوط إلى قرية (بايه ن ده ره) وهنا شعرت
بالضعف الشديد
الصفحه ٢٦ : هذا العدد من الناس في القرى الواقعة على الطريق
لم يكن أمرا ميسورا ، ولهذا اضطررت إلى استصحاب الخيم
الصفحه ٧٠ : أي
قرية من طنف (جمجمال) ، إذ إنها تقع في أغوار وعلى جوانب الجداول الصغيرة. وقد هجر
القرويون الآن
الصفحه ٣٥٠ : )
عند وصوله إليها ولكنه علم أنه إذا لم تصدر الأوامر السريعة من حكومة بغداد فالقرى
لا تعطي الجياد لهذا
الصفحه ٣١٢ : القسم الغربي من سهل (بازيان).
وصلنا إلى القرية قبل الحادية عشرة بعشر دقائق ونصبنا الخيام في أرض مخيمنا
الصفحه ١٦١ : اسمها ، ثم بلغنا قرية (بناويله) وهي على جانب عين ماء بديعة ، شاهدنا فيها
عددا كبيرا من سمك الشبوط (Carp