الصفحه ٨٧ :
إلى المدينة
على قدميها ، وكانت من أبر الناس عند رسول الله صلىاللهعليهوآله
فسمعت رسول الله
الصفحه ٨٩ :
في
تسميته عليهالسلام
بأمير المؤمنين في حياة رسول الله صلىاللهعليهوآله
وبإسناد مرفوع إلى
الصفحه ١٠٦ :
بعض الطريق
، فنادى الغلام : يا ابن عم رسول الله اني غلام مظلوم ، وأعاد عليه الكلام الذي
كلم به عمر
الصفحه ١١٤ : أمير المؤمنين عليهالسلام : أنا اجيبك وسل عما شئت ، كنا عند
رسول الله صلىاللهعليهوآله ذات يوم
الصفحه ١٠٣ : إليه وهو في اناس من أصحابه فيهم أبو بكر ، وعمر ، فقال يا أبا بكر ، إقض
بينهم. فقال : يا رسول الله بهيمة
الصفحه ٦٦ : بن جعفر بن محمد عليهمالسلام ، رأى رسول الله صلىاللهعليهوآله في المنام كأنه جالس مع أمير المؤمنين
الصفحه ٧١ : في مجلسه والناس مجتمعون
عليه بالمدينة ، بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، حتى وافى رجل من
الصفحه ٨٠ :
جاءه آخر فقال يا أمير المؤمنين : قد فاض الفرات والساعة نغرق ، فقال : لن تغرقوا
، ثم دعا ببغلة رسول
الصفحه ٨٢ : عبروا كلهم ، وهذه
نواصي خيلهم قد أقبلت. فقال أمير المؤمنين عليهالسلام
: صدق الله ورسوله ، وكذبت ما
الصفحه ٨٨ : في قبرها لذلك ، وانكببت عليها فلقنتها ما تسأل عنه ،
فانها سئلت عن ربها فقالت : وسئلت عن رسولها فأجابت
الصفحه ١٠٨ : عليهالسلام : قد أعذر من حذر (٢).
وفي خبر
مرفوع قال ، لما رفع أمير المؤمنين عليهالسلام
يده من غسل رسول
الصفحه ١٢١ : (١).
وتحدث عليهالسلام
يوما بحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
ـ فنظر القوم بعضهم إلى بعض ، فقال
الصفحه ٦٧ :
قال : فنظر رسول الله إلى أمير المؤمنين
صلوات الله عليهما ، وتبسم ثم قال : أولم أعلمهم؟ أولم أعلمهم
الصفحه ٧٢ : رأى. فقال الاعرابي : صدق رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وصدق أبوك عليهالسلام ، هو قاضي دينه ، ومنجز
الصفحه ٧٧ : أتاه رسول من إبن زياد ـ لعنه الله ـ
فألجمه بلجام من شريط ، فهو أول من ألجم بلجام وهو مصلوب ، ثم أنفذ