الصفحه ٩٩ :
إلى الشام وكان
العباس بن عبد المطلب معه يسايره ، فكان من يستقبله ينزل فيبدأ بالعباس فيسلم عليه
الصفحه ١٠٠ : عليهالسلام
، قال : دعاني رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ودعا الناس في مرضه ، فقال : من يقضي عني ديني وعداتي
الصفحه ١٠٥ :
فيه فلما
عرف الطعم ألقاه من فيه ، ثم أقبل على المرأة فسألها حتى أقرت بذلك ، ودفع الله عن
الصفحه ١٣١ :
وقال عليهالسلام
: من قضى حق من لا يقضي حقه فقد عبده (١).
وقال عليهالسلام
: لا طاعة لمخلوق في
الصفحه ٧٠ : ء (١)
بناحية اذربيجان قد إستصعبت عليه فمنعت جانبها ، فشكى إليه ما قدنا له وانه كان
معاشه منها ، فقال له : إذهب
الصفحه ٩٦ : جميع أهل المدينة من المهاجرين والانصار حتى برزت العواتق من خدورها ، فبين
باك وصائح ، ومسترجع ، وواجم
الصفحه ١٠١ :
ويفرقها
فدخل يوما إلى منزله فوجد في أذن إحدى بناته الاصاغر حبة من تلك الحبات ، فلما
رآها إتهمها
الصفحه ١١٩ :
فمن أحب الدنيا
وتولاها أبغض الآخرة وعاداها ، وهما بمنزلة المشرق والمغرب ، وماش بينهما كلما قرب
من
الصفحه ١٣٨ : كالصعب النفور فإن قلب الحدث كالارض الخالية ما
القي فيها من شيء قبلته ، فبادرتك بالادب قبل أن يقسو قلبك
الصفحه ٣٤ :
في بغداد للاخذ من
موارد علمه الخصب والتي يتطلع إليها كل لبيب ، وذي عقل ، وطالب علم وأدب في
اللحظات
الصفحه ٥٣ :
آثـاره
للشريف الرضي مؤلفات كثيرة مفعمة
بالتحقيق والبحث مع قصر المدة التي تمكن فيها من ذلك
الصفحه ٥٩ :
ومطروف العين
بالضلالة ، لا يفيق من سكرة الهوى ، فيتبين الطريقة المثلى ، وبين عالم بفضلهم ،
خابر
الصفحه ٦٨ :
ومن
أعلامه ودلائله عليهالسلام
على الاختصار منها ، والاقتصار على
بعضها ، فلو أني نشرت ما طويت
الصفحه ٧٢ : ، ففعل ما
أمره ، فطلع من الصخرة رأس ناقة بزمامها ، فجذبه الحسن عليهالسلام فظهرت الناقة ، ثم ما زال
الصفحه ١٢٢ :
من غير مال ، وطاعة
من غير بذل ، فليتحول من ذل معصية الله إلى عز طاعة الله فإنه يجد ذلك كله