الصفحه ٧٠ :
وباسناد
عن الاصبغ بن نباته ، عن عبد الله بن عباس ، قال : كان رجل على عهد عمر بن الخطاب
وله فلا
الصفحه ٧٤ : (٢)
عبل الذراع دحابها في ملعب
فسقاهم من تحتها متسلسلا
عذبا يزيد على الالذ الاعذب
الصفحه ٧٧ :
ينتظر
ميثما ، فلما قدم ميثم أخذ بيده فأتى به عبيد الله بن زياد ، فلما أدخله عليه ،
قال له : ميثم
الصفحه ٨٧ :
إلى المدينة
على قدميها ، وكانت من أبر الناس عند رسول الله صلىاللهعليهوآله
فسمعت رسول الله
الصفحه ٩٥ : الدنيا ، وهم عليه قادرون ، فلا يشغلك عني ما شغلهم ، فإنما مثلك في الامة
مثل الكعبة نصبها الله علما
الصفحه ١٠٦ :
بعض الطريق
، فنادى الغلام : يا ابن عم رسول الله اني غلام مظلوم ، وأعاد عليه الكلام الذي
كلم به عمر
الصفحه ١٠٧ :
هذا والله
إبني ، وفؤادي يتحرق أسفا على ولدي ، قال : ثم أخذت بيد الغلام وانطلقت ونادى عمر
: واعمراه
الصفحه ٤٦ : عليه الخليفة ولا استظهر بطيب
مغرسه ، نعم رد عليه بقوله :
( على الرغم أنف الشريف ) (٢)
ان نفس
الصفحه ٩٢ : الله عزوجل : ( ووصينا الانسان
بوالديه إحسانا ) (١) قال : أحد الوالدين علي بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٦٣ :
طرف
من الاحتجاج للنص عليه ، عليهالسلام
مما يدل على ذلك أن الشيعة جماعة كثيرة
لا يحصرهم العدد
الصفحه ٩٦ : فحمله وعلي عليهالسلام
، حتى أخرجاه فصلى بالناس وإنه لقاعد ، ثم حمل فوضع على المنبر بعد ذلك فاجتمع
لذلك
الصفحه ١٠٥ :
فيه فلما
عرف الطعم ألقاه من فيه ، ثم أقبل على المرأة فسألها حتى أقرت بذلك ، ودفع الله عن
الصفحه ١٢٠ : الله فقد نودي فيكم
بالرحيل ، واقلوا العرجة على الدنيا ، وانقلبوا بصالح ما بحضرتكم من الزاد ، فإن
أمامكم
الصفحه ١٣١ : . يحب
الصالحين وليس منهم. ويبغض المذنبين وهو أحدهم. يكره الموت لكثرة ذنوبه. ويقيم على
ما يكره الموت له
الصفحه ٦٨ :
ومن
أعلامه ودلائله عليهالسلام
على الاختصار منها ، والاقتصار على
بعضها ، فلو أني نشرت ما طويت