الصفحه ٤٤ :
الناصر الكبير أبي
محمد الحسن بن علي الحسيني المقتول بآمل سنة ٣٠٤ والنقيب ببغداد صاحب الناصريات في
الصفحه ١٠١ : بالسرقة فقبض على يدها ، وقال : والله لئن وجب عليك حد لاقيمن فيك ،
فقالت يا أمير المؤمنين. إن بلالا
الصفحه ١٣٩ :
على المنى ، فإنها بضائع النوكى. والعقل حفظ التجارب. وخير ما جربت ما وعظك. بادر
الفرصة قبل أن تكون غصة
الصفحه ٦١ :
خصائص
مولانا أمير المؤمنين أبي الحسن علي بن أبي طالب عليهالسلام
ولد عليهالسلام
بمكة في البيت
الصفحه ٥٢ :
: ابو علي الحسن بن احمد الفارسي النحوي المتوفى ٣٧٧ وله منه اجازة يروي عنه في
كتابه المجازات النبوية
الصفحه ٧١ : عليهالسلام : كل من إستصعب عليه شيء من ماله أو
أهله أو ولد أو أمر فرعون من الفراعنة ، فليبتهل بهذا الدعاء فإنه
الصفحه ١٠٩ : ، وردوا عليه الجواب ، قال : فثقل ذلك على إبن
الكواء ولم يعرفه فقال : وكيف كان ذلك؟ فقال : أوما تقرأ كتاب
الصفحه ١٢١ : عليهالسلام
: ما زلت مذ قبض رسول الله صلىاللهعليهوآله
مظلوما ، وقد بلغني مع ذلك أنكم تقولون إني أكذب عليه
الصفحه ١٣٤ : الشريف الرضي أبو الحسن رضي الله
عنه : ما أقل هذه الكلمة ، وأكثر نفعها ، وأعظم قدرها ، وأبعد غورها ، وأسطع
الصفحه ١١٧ :
وقال عليهالسلام
: قيمة كل امرئ ما يحسنه.
قال السيد الرضي أبو الحسن رضي الله عنه
: وهذه الكلمة
الصفحه ١١٣ : المسألة.
ثم قال : من هذا الفتى يا عمر؟ قال عمر
: هذا علي بن أبي طالب ختن رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٥ : : ( لان شكرتم لازيدنكم ) (٧) وقال
تعالى في التوبة : ( إنما التوبة على الله
للذين يعملون السوء بجهالة ، ثم
الصفحه ١٣٠ : ، وهو لكم حسنة (
فاعفوا ألا
تحبون أن يغفر الله لكم ) (١).
وقال عليهالسلام
: عاتب أخاك بالاحسان إليه
الصفحه ١٤١ : الحسن
رضي الله عنه ، ولو لم يكن في هذه الفقرة المذكورة إلا هذه الكلمة الاخيرة ، لكفى
بها لمعة ثاقبة
الصفحه ٨١ : سمعت صوتا من جانب البيت يقول : يا علي فسكن الوجع الذي كنت أجده ، وذهب الورم
الذي كان في جسدي ، ثم سمعت