الصفحه ١١ :
تفسير قوله تعالى : « وأما
الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة ».................. ٦١
قوله
الصفحه ٢١ :
فهرس الموضوعات
المقريزي في سطور
الصفحه ٢٢ :
تفسير قوله تعالى : « وأما
الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة ».................. ٦١
قوله
الصفحه ٣٥ : هذا.
امّا الدافع إلى تأليف كتاب « الخصائص »
فقد ذكر ذلك في مقدمة الكتاب فقال : ـ كنت حفظ الله عليك
الصفحه ٦٨ : منها لرماني الناس بيد واحدة عن قوس واحدة ، وكذلك
أنا في أخبار سائر الائمة عليهمالسلام.
روي إن أمير
الصفحه ٦٩ : الارض ما بينه وبين سرير
بلقيس فتناوله في أقل من طرف العين ، وعندنا من إسم الله الاعظم إثنان وسبعون حرفا
الصفحه ٨٦ : ، ومواعظه ، وحكمه ، ويسيرا من قضاياه العجيبة ، وأجوبته عن
المسائل الغريبة على الشرط في الاختصار والاقتصار
الصفحه ٥٩ : الرؤساء ـ
ممن غرضه القدح في صفاتي ، والغمز لقناتي ، والتغطية على مناقبي ، والدلالة على
مثلبة ـ إن كانت لي
الصفحه ٧٢ : عليهالسلام لما أقبل من صفين ، مر في زهاء سبعين
رجلا بأرض ليس فيها ماء ، فقالوا له : يا أمير المؤمنين ليس
الصفحه ٧٥ : إنه يبايعني في هذا اليوم مائة رجل ،
فقال فجاء رجل عليه قباء صوف متقلد سيفين ، فقال : هلم يدك ابايعك
الصفحه ٧٩ : انظر عن يمينك وخذ ما
ترى ، فإذا منديل عن يمينه ، وفيه قميص مطوي ، فأخذه ولبسه فسقط من جيبه رقعة فيها
الصفحه ٨٣ : الارض فيها نحو من ثلاثين
قتيلا ، فقال : ارفعوا إلي هؤلاء فجعلنا نرفعهم حتى رأينا الرجل الذي هذه صفته
الصفحه ٢٧ : المخازي والعيوب ساترا ... وعن المعاصي عاصما ...
إلهي ... إعطني
بصيرة في دينك ... وفهما في حكمك
الصفحه ٣١ : »
والواقع إنه أعاد للكتاب إصالته العلمية ، وقيمته التاريخية.
إن مديرة « مجمع البحوث الاسلامية » في
الوقت
الصفحه ٦٣ : الموجبة
للشك ، والوقوف في خبرهم ، وفيهم مع ذلك عدد كثير ، وجم غفير ، من أهل بيت النبي عليهالسلام ، وذريه