الصفحه ١٢٥ :
الزيادة. وتصديق ذلك في القرآن قال الله تعالى في الدعاء : ( ادعوني
أستجب لكم )
(٥) وقال ـ
تعالى ـ في
الصفحه ١٢١ : (١).
وتحدث عليهالسلام
يوما بحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
ـ فنظر القوم بعضهم إلى بعض ، فقال
الصفحه ٥٨ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
كنت ـ حفظ الله عليك دينك ، وقوى في
عليي ولاء العترة الطاهرة يقينك
الصفحه ١٣٣ : ، ولا تكون بالصحابة والقرابة.
ويروى والقرابة والنص. ويروى له عليهالسلام
شعر في هذا المعنى وهو
الصفحه ٩٥ : الدنيا ، وهم عليه قادرون ، فلا يشغلك عني ما شغلهم ، فإنما مثلك في الامة
مثل الكعبة نصبها الله علما
الصفحه ١١٩ :
: أعجب ما في هذا الانسان قلبه ، وله مواد من الحكمة وأضداد من خلافها ، فإن سنح
له الرجاء أذله الطمع ، وإن
الصفحه ٧٩ : كصرير رحى البزر ، حتى غابت وأنارت
النجوم ، قال : فقلت : أنا أشهد أنك وصي رسول الله
الصفحه ١٢٨ : والله الاقلون عددا ، والاعظمون قدرا بهم يحفظ الله حججه ، وبيناته
حتى يودعوها نظرائهم ، ويزرعوها في قلوب
الصفحه ١٠٧ :
هذا والله
إبني ، وفؤادي يتحرق أسفا على ولدي ، قال : ثم أخذت بيد الغلام وانطلقت ونادى عمر
: واعمراه
الصفحه ٦٤ : من المقام أن يقول شعرا في ذلك ، فأذن له فأنشأ يقول :
يناديهم يوم الغدير نبيهم
الصفحه ٦٥ : :
قالوا له لو شئت أعلمتنا
لى من الغاية والمفزعُ
فقام في خم النبي الذي
الصفحه ٢٩ : الديني المقدام ، الامام الخميني بارك الله في ثورته وعمره طلب من
المسؤولين كافة ، والقائمين بشؤون الدولة
الصفحه ١٠٨ :
وروي
عن أبي عبد الله عليهالسلام
أنه قال : ادعى على عهد أمير المؤمنين عليهالسلام
رجلان كل واحد
الصفحه ١٢٧ : ، اعيانهم مفقودة ، وأمثالهم في القلوب
موجودة ، ها إن هاهنا لعلما جما ( وأشار إلى صدره ) لو أصبت له حملة. بلى
الصفحه ١٣٦ : : ولما قال طلحة ، والزبير له عليهالسلام : نبايعك على إنا شركائك في هذا الامر
، فقال عليهالسلام : لا