الصفحه ٣٥ :
كتاب خصائص الائمة
لقد سبق القول أن لم يخرج من هذا الكتاب
غير الفصل الخاص بالامام أمير المؤمنين
الصفحه ٦١ : الحرام لثلاث عشرة ليلة خلت من رجب ، بعد عام الفيل بثلاثين سنة ،
وامه فاطمة بنت أسد بن هاشم بن عبد مناف
الصفحه ٦٢ : قال : من زار عليا بعد وفاته فله
الجنة (١).
وقال الصادق عليهالسلام : إن أبواب السماء لتفتح عند دعا
الصفحه ٦٣ :
طرف
من الاحتجاج للنص عليه ، عليهالسلام
مما يدل على ذلك أن الشيعة جماعة كثيرة
لا يحصرهم العدد
الصفحه ٧٤ : (٢)
عبل الذراع دحابها في ملعب
فسقاهم من تحتها متسلسلا
عذبا يزيد على الالذ الاعذب
الصفحه ٧٥ : ، ولا يموت حتى يدخل من هذا الباب ، يحمل راية ضلالة ، قالت :
فرأيت خالد بن عرفطة (١)
يحمل راية معاوية حتى
الصفحه ٧٦ :
البرائة مني؟ قلت : إذا والله أصبر ، وذاك في الله قليل ، قال : يا ميثم إذا تكون
معي في درجتي.
وكان ميثم
الصفحه ٨٤ :
أيدي أربعة
آلاف من أهل البصرة كلهم يطلبون بدم عثمان فدونكما فاستقيلا أمركما.
فأتيا عليا
الصفحه ٨٧ :
إلى المدينة
على قدميها ، وكانت من أبر الناس عند رسول الله صلىاللهعليهوآله
فسمعت رسول الله
الصفحه ١٠٢ :
لقد فارقكم أمس رجل
ما سبقه الاولون ، ولا يدركه الآخرون في حلم ولا علم ، وما ترك من صفراء ولا بيضا
الصفحه ١١٦ : الكتاب سوى ما
أوردناه من هذا الفصل لكفى به فائدة.
قال عليهالسلام
: خذ الحكمه أنى أتتك فإن الحكمة تكون
الصفحه ١٢٣ : يرى خلق الله. وعجبت لمن نسي الموت وهو يرى من يموت. وعجبت لمن أنكر النشأة
الاخرى وهو يرى النشأة الاولى
الصفحه ٥٥ :
وركب فخر الملك في
آخر النهار فعزى المرتضى والزمه إلى داره ففعل لانه من جزعه عليه لم يستطع النظر
الصفحه ٥٦ : النسب كمال الفضل والحسب ، وكان استاذ أئمة عصره ، ورئيس علماء دهره ، وهو من
أساتيذ ابن شهر اشوب ، والشيخ
الصفحه ٦٤ :
فصل
فيما روي من الاشعار في نص النبي على أمير المؤمنين عليهماالسلام
والصلاة
في يوم الغدير
فمن