الصفحه ١٣٩ : ، وطريق من الآخرة ،
وأنك طريد الموت الذي لا ينجو منه هاربه ولا يفوته طالبه ، وإياك أن توجف بك مطايا
الطمع
الصفحه ٦٧ :
حتى إنتهى إلى قوله :
قالوا له لو شئت أعلمتنا
إلى من الغاية والمفزع
الصفحه ٦٦ : على الامام علي بن موسى الرضا عليهمالسلام
في بعض الايام قبل أن يدخل أحد من الناس فقال لي : مرحبا بك يا
الصفحه ٧١ : ، فلما كان من قابل
قدم الرجل ومعه جملة قد حملها من أثمانها إلى أمير المؤمنين عليهالسلام ، فصار إليه وأنا
الصفحه ١٠٠ : عليهالسلام
، قال : دعاني رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ودعا الناس في مرضه ، فقال : من يقضي عني ديني وعداتي
الصفحه ١٠٥ :
فيه فلما
عرف الطعم ألقاه من فيه ، ثم أقبل على المرأة فسألها حتى أقرت بذلك ، ودفع الله عن
الصفحه ١٠٦ : فشهدوا بالشهادة الاولى ،
فقال أمير المؤمنين عليهالسلام
: والله لاقضين بينكم اليوم بقضية هي مرضاة الرب من
الصفحه ١١٢ : عليه صخرة بيت المقدس ، قال كعب : كذلك نقول ،
قال : كذبتم يا كعب ولكنها عين الحيوان وهي التي شرب منها
الصفحه ١٣١ :
وقال عليهالسلام
: من قضى حق من لا يقضي حقه فقد عبده (١).
وقال عليهالسلام
: لا طاعة لمخلوق في
الصفحه ١٤٠ :
اقصر عليهن
حجبهن فهو خير لهن. وليس خروجهن بأشد من الدخول من لا يوثق به عليهن ، وإن استطعت
الا
الصفحه ٧٠ : ء (١)
بناحية اذربيجان قد إستصعبت عليه فمنعت جانبها ، فشكى إليه ما قدنا له وانه كان
معاشه منها ، فقال له : إذهب
الصفحه ٩٥ :
وارشدك
، واعانك وغفر ذنبك ، ورفع ذكرك ، ثم قال : يا أخي إن القوم سيشغلهم عني ما يريدون
من عرض
الصفحه ٩٦ : جميع أهل المدينة من المهاجرين والانصار حتى برزت العواتق من خدورها ، فبين
باك وصائح ، ومسترجع ، وواجم
الصفحه ١١٩ :
فمن أحب الدنيا
وتولاها أبغض الآخرة وعاداها ، وهما بمنزلة المشرق والمغرب ، وماش بينهما كلما قرب
من
الصفحه ١٣٨ : كالصعب النفور فإن قلب الحدث كالارض الخالية ما
القي فيها من شيء قبلته ، فبادرتك بالادب قبل أن يقسو قلبك